يوسف الحسيني يبكي علي الهواء في وداع الإعلامي الكبير وائل الابراشي
محطة مصرنعى الاعلامي يوسف الحسيني الاعلامي وائل الابراشى قائلا "لما تتعرف عليه تجد إنسان واقف في ظهرك يساعدك في الشغل وإنت عيل صغير مش فاهم حاجة، وهو مديرك مش مضطر يساعدك في حاجة، ولما أي حد فينا يعمل حلقة حلوة يكلمه ويثني على الشغل، وممكن يزود له معلومة أو مصدر. كيان وكتلة من الطيبة والجدعنة والذوق والأخلاق والاحترام والنشاط."
اقرأ أيضاً
- وداعًا للقلق.. «طبيب» يكتشف طريقة جديدة تجعلك تنام في دقائق
- رؤساء المخابرات العربية يؤكدون أهمية المنتدى كآلية قوية وداعمة للتعاون وصون الأمن القومي العربي
- صفاء أبو السعود ناعية أحمد خليل: وداعا أستاذي عاشق التمثيل والفن الأصيل
- وداعًا لاستخدام الكارت .. لأول مرة شحن العدادات الكهربائية بالمحمول
- لماذا غاب إسم نجيب ساويرس وإنتشال التميمي من كلمة وداع أمير رمسيس لمهرجان الجونة؟
- في ذكرى رحيل جمال عبدالناصر.. كيف كانت الساعات الأخيرة بحياة حبيب الملايين؟
- نجوم الفن والإعلام ينعون ”المشير طنطاوي” : ”وداعا أيها الفارس الكبير ”
- الرئيس السيسي : الدراما والتعليم والإعلام والأسرة والجامع من أساسيات نشر وبناء الوعي الصحيح
- رسالة وداع من سعد سمير لجماهير الأهلي
- وداعًا للمسكنات.. 8 أطعمة تعالج الصداع خلال دقائق دون أدوية
- محاكمة إمام مسجد وداعي بتهمة الانضمام لجبهة النصرة
- جمة صادقي.. يوتيوبر أفغانية ودعت متابعيها قبل قتلها بأيام
واضاف الحسيني قائلا "لما تعب وائل الإبراشي واستلمت برنامج التاسعة مكانه لحين عودته، كان ينقل أخبار البرنامج ومقاطع الفيديو على صفحته، لإن عليها متابعين كتير، ولإن أنا معنديش صفحة، وكان يساعدني قدر الإمكان، لإن عنده ولاء وانتماء للفكرة وشغله، ومحبة حقيقية لأصحابه وزملاؤه."
وكشف يوسف الحسيني عن دخوله في رهان مع الراحل قائلا: "في مرة دخلنا رهان مين فينا يقدر يستمر على الهواء أكثر ويعمل تغطية ارتجالية، كان أيام الإخوان وأحداث مسجد الفتح، بدأنا الهوا تقريبا الساعة 6 مساء، أنا واصلت للساعة 4 صباحا وتعبت وكنت عاوز أنام، ووائل استمر للساعة 6:30 صباحا أو 7 صباحا، وفي النص خد فاصل وغير هدومه ورجع كمل تاني، كان رهان بنحب بلدنا بيه."
وأضاف: "وائل مخافش من أي حد، في عز الظلم والطغيان كان بيقول الحقيقة في برنامجه، ولما وصل الإخوان استمر يقول الحقيقة، وتلقى تهديدات بالقتل والضرب وتكسير العربية وكل أنواع التهديد الممكنة لكن لم يهمه كل ذلك."