4 هرمونات للسعادة ...الدكتور جمال شعبان يكشف عنهم
نيرمين حسين محطة مصركشف الدكتور جمال شعبان عميد معهد القلب السابق، عن 4 هرمونات تحدد مستوى السعادة وتستطيع التغلب على الحزن.
وأوضح أن هذه الهرمونات هي:-
1- Endorphins
2- Dopamine
3- Serotonin
4- Oxytocin
اقرأ أيضاً
- خطورة وضع الموبايل في جيب البنطلون...الدكتور جمال شعبان يوضح
- لمرضى السكر....نصائح من الدكتور جمال شعبان
- جمال شعبان يوضح كيف تم إنقاذ أريكسن من الأزمة القلبية ..ودور زميله
- كهرباء القلب واضطراب نظمه والرفرفة والخفقان....جمال شعبان يتحدث
- 10 طرق تساعدك علي التخلص من الدهون والكرش..جمال شعبان ينصح
- القهوة مفيدة للقلب والكبد والتخسيس وتعالج الاكتئاب ... الدكتور جمال شعبان يؤكد
- 10 خطوات للتخسيس... الدكتور جمال شعبان ينصح
- أعراض الاصابة بالفطر الاسود وطرق العلاج... الدكتور جمال شعبان يوضح
- ”خاص” الدكتور جمال شعبان يكشف موعد انكسار اصابات كورونا في مصر وكيفية الوقاية من الفطر الاسود
- الدكتور جمال شعبان....الوصايا الخمس والعشرون للحصول علي لقاح كورونا بطريقة آمنة
- وجع في الضهر وزغطة ... اعراض جديدة لفيروس كورونا يكشف عنها الدكتور جمال شعبان
- الدكتور جمال شعبان يحذر من مخاطر رجيم ”الكيتو”.... اعرف الأسباب
وتابع أن هرمون Endorphins، يسمى هورمون الرياضة والضحك، قائلا "لما بنروح الچيم أو نعمل رياضة الجسم بيفرز الهرمون ده عشان يتغلب على إحساس الألم اللي بتسببه التمرينات.. عشان كدة ممكن نحس بمتعة في التمرينات أكتر من الألم".
وأضاف الضحك طريقة جيدة لإفرازEndorphins، مضيفًا: «إحنا محتاجين نقضي على الأقل 30 دقيقة يوميا نعمل رياضة، نقرأ أو نتفرج على حاجة مضحكة ومسلية عشان نقدر نحصل على جرعتنا اليومية من الاندروفينس".
أما Dopamine هو هورمون الإنجاز والشوبنج، متابعًا: «في رحلة الحياة كل واحد فينا بيحرز أهدافا كثيرة سواء كبيرة أو صغيرة.. شعور الإنجاز ده يزيد من إفراز الدوبامين بنِسَب متفاوتة».
وأوضح شعبان، أما ثالث نوع هو الـSerotonin وهو هورمون العطاء والشيكولاتة والقهوة أيضا، مضيفًا"وده بيجي لما نتصرف بشكل فيه نفع للآخرين، لما نتجاوز الأنا ونكون قادرين على العطاء للآخرين من البشر أو حتي للطبيعة".
والنوع الرابع والأخير هو الـOxytocin وهو هورمون الحميمية والحب، معلقًا: "وده بيتم إفرازه لما بنقرب من ناس تانيين بمصافحة أو عناق، أحيانا تتصافح العيون قبل الأيادي لما نحضن حد من أهلنا أو صحابنا، أثناء المصافحة باليد، لما نحاوط حد بدراعنا.