بعد انتحار فتاة المول ..تعرف على أشهر من قاموا بالأنتحار
مصطفى الخطيب محطة مصرانتشر فى الساعات الأخيرة فيديو يوثق لحظة انتحار فتاة من أعلى الطوابق بأحدى المولات ،ومع انتشار الفيديو سادت حالة من الحزن بين رواد مواقع التواصل الأجتماعى بسبب هذا الفيديو ،ولكن من المؤكد أن الأنتحار فى الأونة الأخيرة بات ظاهرة منتشرة جدآ بين الكثير من الناس حيث قبل مرور أسابيع ماضية ومع ظهور نتيجة الثانوية العامة ظهرت ما يقرب من 6 حالات انتحار لشباب وبنات فى مقتبل أعمارهم السنية فمنهم من شعر بالخوف من أسرته نتيجة ماحصل عليه من درجات ومنهم من شعر بأن المستقبل بات ظلاما حتى من لم لا علاقة بهذه النتيجة انتحر بسبب شعوره بسوء معاملة والده وفقدانه لحبيبته التى أحبها، فالجميع من ما يقوم بالأنتحار لا يرى ولا يفكر سوى بطريقة انتحاره فتعددت الطرق والأفكار لكن تحت مسمى واحد يدعى الأنتحار ,فمن يدعى ان الأنتحار سببه الفقر ,فكثيرا من المشاهير والنجوم قاموا بالأنتحار رغم شهرتهم ومستواهم الراقى.
فى هذا الصدد يستعرض لكم موقع محطة مصر أشهر من قامو بالأنتحار
اقرأ أيضاً
- سقوط فتاة من الطابق السادس في أحد المولات الشهيرة
- الأميرة ديانا وهتلر النازي.. أسرار كشفتها لغة الجسد لأشهر الصور الأيقونية في التاريخ
- النائب العام يأمر بإحالة 3 أشخاص للجنايات لقتلهم ”فتاة المول” عمدًا بكفر الدوار
- في الذكرى العاشرة لوفاة مارلين مونرو الشرق.. ما لا تعرفه عن هند رستم
- مها صبري.. الجميلة التي قتلها وهم السحر والشعوذة
- في ذكرى ميلاد مارلين مونرو.. تعرضت للاجهاض 4 مرات ولم تتعرف على والدها
- قرار جديد فى الزمالك بشأن لاعبي اليد
- في الذكرى الـ76 لانتحارهما | هتلر وإيفا.. قصة حب على طريق الدماء والبارود
- تعرف على .. منافسة مارلين مونرو بالخمسينات
- ”خضع لجراحة تجميلية وهرب إلى أمريكا الجنوبية”..شائعات جديدة تلاحق هتلر
- زوجة رامي عياش باليوم العالمي للمرأة: ”أقول لكل نساء العالم شكرًا”
- حسين زكي: هتلر يغيب من 4 : 6 أشهر بعد العملية الجراحية
مارلين مونرو
اسمها الحقيقي نورما جين بيكر، ومن مواليد 1 يونيو 1926، لوس أنجلوس، عرفت باسم «نورما جين موتين صن» ثم تغير اسمها إلى «نورما جين بيكر» نسبة إلى والدتها حيث لم تكن متأكدة من أبوة والدها ودخلت دار للايتام وهي في سن التاسعه حين رفضت أمها رعايتها وتقلبت بين عدة عائلات وتعرضت لتحرشات غير اخلاقية بكثرة، وتزوجت وهي في السادسة عشرة من جارها البالغ من العمر ال21 سنة مما أبعدها عن دار الأيتام.
ارتبطت بهوليوود، خلال مرافقتها لاحدى اللواتي قمن بتربيتها، وحلمت بأن تكون نجمة فصارت أسطورة السينما الأمريكية، وأشهر ممثلي إغراء هوليود، ومن أبرز أفلامها «كيف تتزوجين مليونير»، «الرجال يفضلون الشقراوات»، «نهر بلا عودة»، «اللامنتمون»، «المير وفتاة الأستعراض»، و«دعنا نمارس الحب».
أنهت حياتها في 1960 بتناول جرعة زائدة من الدواء تاركة خلفها رسالة كتبت فيها: «لدي إحساس عميق بأنني لست حقيقة تماما، بل إنني زيف مفتعل ومصنوع بمهارة وكل إنسان يحس في هذا العالم بهذا الاحساس بين وقت وآخر، ولكني أعيش هذا الاحساس طيلة الوقت، بل أظن أحيانا أنني لست إلا إنتاجاً سينمائياً فنياً أتقنوا صُنعه».
داليدا
من مواليد القاهرة 17 يناير 1933، وأصولها إيطالية، ولكنها أمضت سنوات حياتها الأولى في مصر، ضمن الجالية الإيطالية، ثم انتقلت إلى فرنسا وعاشت بها فترة المراهقة، وحصلت على الجنسية الفرنسية وظلت تعرف بها إلى أن فارقت الحياة.
لمع اسمها بقوة في مجال الغناء ونجحت في أن تغني بعشر لغات حيث صدر لها ألبومات ضمت أغاني بالفرنسية والعربية واليونانية والألمانية والإنجليزية واليابانية والهولندية.
بيد إن النجاح الذي حققته في الغناء لم ينعكس على حياتها الخاصة فعانت من علاقات غير مستقرة وهو ما جعلها تقدم على الانتحار أكثر من مرة، حيث تناولت جرعة كبيرة من الدواء أدخلتها في غيبوبة لفترة طويلة وتأثرت داليدا بمحاولة انتحار صديقها المغني مايك برانت سنة 1975 فكررت يوم 2 مايو 1987 فعلتها مجدداً وتناولت جرعة كبيرة من الدواء لتضع نهاية لحياتها تاركة رسالة كتبت فيها باللغة الفرنسية: «اعذروني.. الحياة لم تعد تطاق».
توني سكوت
وُلد في مدينة نورتن شيلد في إنجلترا في يونيه 1944، ويعد واحدًا من أشهر مخرجي هوليود، وهو الابن الثالث للكولونيل البريطاني فرانسيس بيرسي سكوت، في أسرة احترفت الفن فشقيقه الأكبر ريدلي عمل مخرجًا سينمائيًا، وكان هذا على رأس الأسباب التي دفعت توني إلى التخصص في مجال دراسة الفنون واحتراف مهنة الإخراج، وقد لاقت أفلامه صدى كبيراً في بريطانيا والعالم أجمع.
النجاح الذي حققه على المستوى العملي غاب عن حياته الخاصة حيث خاض 3 تجارب زواج باءت جميعها بالفشل، والمعروف أن زوجته الثانية جيلنيس ساندرز انفصلت عنه في منتصف الثمانينات بعد اكتشافها لخيانته، لتتزوج بعدها من الممثل الشهير سيلفستر ستالون، وآخر زيجاته كانت من الممثلة دونا ويلسون التي كانت تصغره بـ 24 عامًا.
لي ألكسندر مكوين
بات أحد أهم المصممين في بريطانيا ليتولى بعدها إدارة التصميم في دار جيفانشي خلال الفترة بين (1996 – 2001) وحصل على جائزة بريطانيا في التصميم أربع مرات كما حصل على جائزة مجلس مصممي الأزياء في الولايات المتحدة الأمركية.
تنقل في العديد من دور الأزياء والشركات قبل أن يؤسس داراً خاصة تحمل اسمه وكان من أبرز زبائنه الزعيم السوفييتي ميخائيل جورباتشوف والأمير تشارلز وآخرون، وبنهاية 2007 حققت داره نجاحاً بازغًا حيث أصبح لها محال في كبرى مدن العالم مثل نيويورك ولندن وبات له زبائن مثل نيكول كيدمان وبينلوبي كروز وسارا جيسيكا باركر وريهانا والعديد من المشاهير في الغناء والسينما ومجالات أخرى.
ولكن فنان الأزياء كان من المثليين واعترف بذلك علنًا وأقدم «مكوين» على قتل نفسه بعد معاناة طويلة من الاكتئاب والعزلة لم يقو على تحملها وبعد وفاته ترك نحو 82 ألف دولار لكلابه لكي يضمن لهم رعاية جيدة.
فيرجينيا وولف
كاتبة انجليزية من مواليد 15 يناير عام 1882، لها العديد من الأعمال التى تتميز بطابعها السحرى والمثير للجدل من بينها "المدام دالواى" و"الأمواج".
بعد أن أنهت روايتها "بين الأعمال" والتى نُشرت بعد وفاتها، أصيبت فيرجينيا وولف بحالة اكتئاب مشابهة لتلك الحالة التى أصابتها مسبقًا نتيجة للعديد من حوادث الموت المتعاقبة فى حياتها، وازدادت حالتها سوءاً بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية وتدمير منزلها فى لندن حتى أصبحت عاجزة عن الكتابة، وفى 28 مارس 1941 ارتدت فيرجينيا وولف معطفها وملأته بالحجارة وأغرقت نفسها فى نهر اوز، وُجد جسدها بعد أسبوعين من الحادثة وقام زوجها بدفن رفاتها واضعًا على قبرها آخر جملها فى روايتها ” الأمواج” : ” سأقذف نفسى أمامكَ، غير مقهورة أيها الموت، ولن أستسلم!".
كريستينان أوناسيس
, هي ابنة الملياردير اليوناني أوناسيس صاحب الجزر والأساطيل البحرية والطائرات والمليارات، الذي يعد من أكبر أثرياء العالم .. ولأن كريستينان وريثته الوحيدة فقد ورثت عن أبيها كل ثروته الهائلة، إلا أن ذلك لم يحقق لها السعادة التي تبحث عنها، فقد تزوجت عدداً من المرات، وكان زواجها الأخير من أحد الشيوعين، حيث سئمت حياة الترف والثروة، وذهبت لتعيش مع زوجها في منزل متهالك في أحد أحياء موسكو الفقيرة، إلا أن الفشل لاحقها في هذا الزواج أيضاً، ففارقت زوجها بعد أن أصيبت باكتئاب مزمن وحزن مرضي متصل، ولم تستطع الثروة والمال أن تحقق لها أبسط معاني السعادة الإنسانية، وأقل درجات الرضى والطمأنينة، فقررت الانتحار ووجدت ميتة على أحد السواحل الأرجنتينية، بعدما ابتلعت عدداً كبيراً من الحبوب المنومة، وكان عمرها آنذاك سبعة وثلاثين عاماً فقط
كيرت كوبيان
هو رجل موسيقي أمريكي شهير، أطلق الرصاص على نفسه منتحرًا عن عمر يناهز 27 عاما فقط، تاركًا رسالته التي نالت شهرة واسعة "أفظع جريمة يمكنني التفكير فيها، هي خداع الناس بالإدعاء بأنني أتمتع بالحياة بنسبة مائة في المائة".
سقراط،
فيلسوف أثيني إغريقي يعد أحد مؤسسي الفلسفة الغربية، توفي ثملاً بالتسمم على الأرجح من تناول الخيمية حيث أُجبر سقراط على تسميم نفسه حتى الموت كعقاب له بعد اتهامه بالـ"فسوق وإفساد عقول الشباب في أثينا". وما يظل النقاش الأكاديمي دائراً حول ما إذا كان موت سقراط بالإجبار يعد انتحاراً فعلياً.
أروى صالح
كاتبة وروائية مصرية كانت من أعلام الحركة الطلابية في أوائل السبعينيات في جامعات مصر. تخرجت في كلية آداب جامعة القاهرة، وقدمت كتابات في عدد من الصحف والمجلات الشهيرة، ضاقت بالحياة فانتحرت بإلقاء نفسها من الطابق العاشر في صيف 1997. انتمت لجيل السبعينات أو ما عرف بجيل الحركة الطلابية ذلك الجيل الذي أشعل المظاهرات في جامعات مصر تأثرا بحركة الطلاب الفرنسية في 1968.
أدولف هتلر
أب) زعيم ألمانيا النازية، ولد في الإمبراطورية النمساوية المجرية، وكان زعيم ومؤسس حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني والمعروف باسم الحزب النازي. حكم ألمانيا النازية في الفترة ما بين عامي 1933 و1945 حيث شغل منصب مستشار الدولة (بالألمانية:) في الفترة ما بين عامي 1933 و1945في الفترة ما بين عامي 1934 و1945. واختارته مجلة تايم واحدًا من بين مائة شخصية تركت أكبر أثر في تاريخ البشرية في القرن العشرين.
وباعتباره واحدًا من المحاربين القدامى الذين تقلدوا الأوسمة تقديرًا لجهودهم في الحرب العالمية الأولى بجانب ألمانيا، انضم هتلر إلى الحزب النازي في عام 1920 وأصبح زعيمًا له في عام 1921. وبعد سجنه إثر محاولة انقلاب فاشلة قام بها في عام 1923، استطاع هتلر أن يحصل على تأييد الجماهير بتشجيعه لأفكار تأييد القومية ومعاداة الشيوعية والكاريزما (أو الجاذبية) التي يتمتع بها في إلقاء الخطب وفي الدعاية.
في الثلاثين من أبريل من عام 1945، وبعد اشتباكات عنيفة انتقلت من شارع إلى شارع في مدينة برلين، وبينما كانت القوات السوفيتية على بعد تقاطع أو اثنين من مقر مستشارية الرايخ، قام هتلر بالانتحار بإطلاق النار داخل فمه وهو يضع في فمه كبسولة سيانيد. وقد تم وضع جثة هتلر وجثة إيفا براون - عشيقته التي تزوجها في اليوم السابق لانتحاره - في حفرة صنعتها قنبل
عبد الحكيم عامر
ولد سنة 1919 في قرية أسطال، مركز سمالوط بمحافظة المنيا لأسرة تعد من الأثرياء حيث كان والده الشيخ علي عامر عمدة القرية. تخرج من الكلية الحربية في 1939. شارك في حرب 1948 في نفس وحدة جمال عبد الناصر. حصل على نوط الشجاعة في حرب 48 وتم ترقيته مع صلاح سالم استثنائياً. كان خاله محمد حيدر باشا وزير الدفاع أثناء حرب 1948.
لعب عامر دوراً كبيراً في القيام بالثورة عام 1952.
في العام 1953، تمت ترقيته من رتبة صاغ (رائد) إلى رتبة لواء وهو لا يزال في الـ 34 من العمر متخطيا ثلاث رتب، وأصبح القائد العام للقوات المسلحة المصرية.
في 1954 عين وزيراً للحربية مع احتفاظه بمنصبه في القيادة العامة للقوات المسلحة ورقي إلى رتبة فريق عام 1958
قاد القوات المصرية والمقاومة في حرب العدوان الثلاثي عام 1956 ويتحمل بالمشاركة مع جمال عبد الناصر المسؤولية عن اخفاقه في إدارة المعارك في سيناء والسويس بعد الوحدة مع سوريا.
عام 1958 منح رتبة مشير في 23 فبراير/شباط 1958 وأصبح القائد الأعلى للقوات المشتركة
في عام 1964 أصبح نائباً أول لرئيس الجمورية
أضيفت إليه مهمة رئاسة اللجنة العليا للسد العالي ثم رئاسة المجلس الأعلى للمؤسسات العامة ذات الطابع الاقتصادي في أبريل/ نيسان من العام نفسه.
توفي في 13 سبتمبر 1967 مسموما أثناء وضعه تحت الإقامة الجبرية وحجزه في استراحة تابعة للمخابرات المصرية في المريوطية بالجيزة. وقيل حينها إنه انتحر بسبب تأثره بهزيمة حرب 1967، بينما تقول عائلته وآخرون إنّ السم قد دُسّ له من قبل أجهزة أمنية تابعة للدولة. ودفن في قريته أسطال.