شكري يتحدث عن العلاقات المصرية القطرية وآخر تطوراتها: شوائب سنوات المقاطعة انتهت
محطة مصرتحدث السفير سامح شكري وزير الخارجية، عن العلاقات المصرية القطرية، وآخر تطوراتها، فذكر أن لجنة المتابعة تعقد اجتماعها الثالث في العاصمة القطرية الدوحة، فمعظم القضايا التي كانت عالقة والشوائب التي كانت عالقة بالعلاقات خلال سنوات المقاطعة جرى الانتهاء منها، وفقًا لمقررات بيان العلا، الذي عُقد في المملكة العربية السعودية، ويوجد اهتمام على مستوى البلدين لاستئناف العلاقات وعودتها إلى وتيرتها الطبيعية.
وأضاف «شكري»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «كلمة أخيرة»، مع الإعلامية لميس الحديدي، على شاشة «أون»، أن هناك علاقات حميمية تربط بين الشعبين المصري والقطري، وهو ما سيأتي في إطار من العلاقات الودية التي يجب دائما أن تحكم العلاقة بين الدول العربية، ولكن على أسس أيضًا ننتهجها في العلاقات مع كافة الدول، وهي عدم التدخل في الشؤون الداخلية والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.
وعن العلاقات المصرية التركية، ذكر وزير الخارجية، أنها ما زالت في المراحل الاستكشافية، ورصد كل ما يتخذ من إجراءات الدالة على اهتمام تركيا باستعادة العلاقات ومراعاة الحساسيات التي نبديها في هذا الصدد.
اقرأ أيضاً
- أسباب توقف المباحثات المصرية التركية
- مصر تتحرك دوليا لحل أزمة سد النهضة
- شكري يبحث مع نظيره الصيني بشكل مطول ومُعمق ملف سد النهضة الإثيوبي من كافة جوانبه وأبعاده
- إسلام صادق: غياب الجماهير في مصلحة الأهلي وحقيقة عودة ساسي للزمالك (فيديو)
- شكري يلتقي نظيره الألماني ”ماس” لبحث ملفات التعاون الثنائي ومجمل القضايا ذات الاهتمام المُشترك
- قرار جمهورى بتعيين الشربينى سفيرًا مفوضًا لدى حكومة قطر وجاد لإثيوبيا
- وزير الخارجية يتوجه إلى ألمانيا للمشاركة في مؤتمر برلين 2
- الحكومة تناقش البرنامج القُـطري مع منظمة التعاون الاقتصادي
- رئيس البعثة المصرية بليبيا يعلن إطلاق سراح 90 مصريًا محتجزين في طرابلس
- في ذكرى وفاتها.. هل رفضت السندريلا مشاركة العندليب ”أبي فوق الشجرة”؟
- في ليلة مصرية – روسية.. فرقة بريوسكا تبهر الجماهير
- يورو 2020.. تركيا تخسر من سويسرا بثلاثية وتودع البطولة
ومن ناحية أخرى، ذكر أن مصر سوف تشارك في الاجتماع الذي دعت إليه إيطاليا حول تحالف ضد داعش، «إن شاء الله سوف أكون موجود، وسيتم فيه استعراض لما تم تحقيقه من إنجاز في القضاء على تنظيم داعش باستهدافه وإخراجه من المناطق التي يسيطر عليها، واستمرار التفاعل الدولي لضمان عدم نفاذ هذا التنظيم وإخراجه إلى الشرق الأوسط أو الممارسات في أي منظقة أخرى من العالم».