إصابة 90 فلسطينيا في مواجهات مع قوات الاحتلال بنابلس
محطة مصرأصيب 90 فلسطينيا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط وبالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات مع القوات الإسرائيلية في بلدتي بيتا وبيت دجن شرق نابلس في الضفة الغربية المحتلة.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، إن "90 مواطنا أصيبوا خلال المواجهات مع الاحتلال في بلدتي بيتا وبيت دجن، في حين تم تسجيل 13 إصابة بالرصاص المطاطي في بيتا و13 إصابة في بيت دجن".
اقرأ أيضاً
- إصابة 11 فلسطينيًا بالرصاص في مواجهات مع الاحتلال بنابلس
- المقابل المادى يعثر انتقال مدافع فلسطين لصفوف الإسماعيلى
- قضايا سد النهضة وفلسطين وليبيا تتصدر رسائل السيسي الخارجية
- مستشار الأمن القومي الأمريكي: نقدر الجهود المصرية في احتواء الوضع بين غزة وإسرائيل
- السيسي :حل القضية الفلسطينية وفق المرجعيات الدولية يفتح آفاق السلام والتعاون والتنمية
- ملفات سد النهضة وأفغانستان وفلسطين والإرهاب تتصدر المباحثات المصرية الأمريكية اليوم بالقاهرة
- قوات الاحتلال الإسرائيلى تعتقل 3 فلسطينيين قرب باب العامود بالقدس المحتلة
- سد النهضة وليبيا والقضية الفلسطينية تتصدر محادثات مستشار بايدن في القاهرة
- بيان عاجل من إسرائيل بشأن مئات الأسرى الفلسطينيين
- قضايا سد النهضة وفلسطين وتطورات الوضع ليبيا وتونس تتصدر مباحثات السيسي ونائب رئيس البرازيل
- في ذكرى وفاته.. أحمد ماهر وزير الخارجية الذي وصفته إسرائيل بخليفة السادات
- عاجل | استشهاد 5 فلسطينيين في اشتباكات مع الاحتلال الإسرائيلي
ولفت الهلال الأحمر الفلسطيني إلى أن طواقمه تعاملت مع عشرات الحالات التي أصيبت بالاختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، الذي يستخدمه الجيش الإسرائيلي ضد المتظاهرين.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، في وقت سابق الجمعة، سقوط طائرة مسيرة تابعة للجيش الإسرائيلي في مدينة نابلس بالضفة الغربية، حيث كانت تطلق قنابل الغاز تجاه المتظاهرين.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية "كان" إن ”طائرة مسيّرة تابعة للجيش الإسرائيلي سقطت خلال مواجهات مع فلسطينيين في منطقة جنوب نابلس بسبب عطل فني“.
ولفتت القناة إلى أن الجيش الإسرائيلي يستخدم هذه الطائرات المسيّرة لإطلاق قنابل الغاز على المتظاهرين الفلسطينيين في مناطق نقاط التماس في الضفة الغربية.
واندلعت مواجهات مساء الجمعة بين مئات الفلسطينيين وقوات الجيش الاسرائيلي في بلدتي بيتا وبيت دجن شرق نابلس رفضا للاستيطان ومصادرة الأراضي في وقت استخدم فيه الجيش الاسرائيلي الرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع تجاه المتظاهرين السلميين.