دراسة فرنسية: اسم محمد الأكثر استخداما في العالم
تقى أبوهيبةكشفت دراسة واسعة النطاق نشرتها صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أن الاسم الذكوري الأكثر استخدامًا حول العالم هو محمد.
وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أنه وفقًا للدراسة واسعة النطاق التي تم عملها على المواطنين، فإن أكثر الأسماء المستخدمة للإناث هي ماري وأكثر الأسماء المستخدمة للذكور هي محمد، وذلك حول العالم أجمع.
المسلمون في العالم
أثارت لوحات إعلانية لتطبيق يعمل على تزويج المسلمين في بريطانيا، حالة من الجدل، وذلك بسبب الكلمات الإعلانية التي تحملها اللافتات.
اقرأ أيضاً
- هل يجوز تقبيل الرجل زوجته أمام الناس؟
- مؤلف مسلسل الإمام الشافعى: استعنت بباحث تاريخ بطلوع الروح من أجل العمل
- رامز جلال يتفوق على هنيدي في إيرادات شباك التذاكر أمس
- محمد صلاح يستهدف رقما تاريخيا مع ليفربول أمام برايتون
- المنتخب الأولمبي يتجمع غدًا.. والجابون يصل لمواجهة الفراعنة وديًا الجمعة
- نائب محافظ شمال سيناء يشدد على سرعة الانتهاء من المحاور بالعريش
- نواب مستقبل وطن الحصي والتمامي وابوحجازي يتوجهون بالشكر لمحافظ دمياط خلال جولتهم التفقدية لأعمال رصف المقابر بدمياط
- النائبان وليد التمامي ومحمد ابوحجازي .. يهنآن فخر العرب اللاعب محمد صلاح .. بعد تتويجه بجائزة أفضل لاعب بالعالم
- النائبان وليد التمامي ومحمد ابوحجازي يشيدان بمايدور بجلسات قمة المناخ حول التحول نحو الطاقة النظيفة لتحقق النموالإقتصادي لمصر
- استجابة لطلب النائبان وليد التمامي ومحمد ابوحجازي محافظ دمياط ترأس الإجتماع التنسيقى لمناقشة خطة إنشاء تقاطع حر بمنطقة مفارق ميناء دمياط
- النائبان وليد التمامي ومحمد ابوحجازي يتقدمان بخالص التهاني للدكتورة منال عوض لفوز محافظة دمياط بالمبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية
- علي العهد والوعد ..النائب محمد ابوحجازي يستقبل لجنة من النقل والري لبحث سبل إنشاء محاور للكوبرى العلوي بدمياط
وتحمل اللافتات في وسط بريطانيا عبارات تقول: إن مسلمي بريطانيا يتبعون الحلال أكثر من المسلمين الموجودين في دبي، مشيرين إلى أن هذا الحديث مبني على مراقبة العادات اليومية من الأكل والشرب والاستمتاع وغيرها من الأفعال المختلفة.
كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مجموعة من اللافتات تشير إلى أن مسلمي كندا أكثر تدينًا من مسلمي الولايات المتحدة الأمريكية.
ومن ناحية أخرى، قال معهد العلاقات العرقية IRR البريطاني، إن مسلمي البلاد مهددون بسحب جنسيتهم، بسبب التشريعات التي تتيح تجريد المواطنين المسلمين من الجنسية، ليتحولوا إلى مواطنين من الدرجة الثانية.
وفي بريطانيا تم إقرار قانون عام 2002، لسحب الجنسية من بعض الأشخاص إذا رأت الحكومة منهم أي مصدر خطر، كما يمكن للحكومة أن تتخذ هذا الإجراء دون إخطار الأشخاص، فيتم سحب الجنسية دون إبداء حتى أسباب.
وأثار هذا القانون جدلًا واسعًا في بريطانيا خصوصًا بين المسلمين، على مدار الأيام القليلة الماضية، وذلك كونهم الأكثر تهديدًا من هذا القانون الذي استهدف فئة المسلمين بالذات، وذلك على خلفية تركيزه على الإرهاب المرتبط بالإسلام، حسب المعهد.
وأشار معهد العلاقات العرقية IRR البريطاني، إلى أن القانون يكاد يستهدف المسلمين بشكل حصري، خصوصًا القادمين من قارة آسيا وهو ما يعزز من التمييز العرقي.