جلسة مباحثات موسعة بين مصر والجزائر بقصر الاتحادية
عمرو فرغلي محطة مصرانتهت قبل قليل جلسة المباحثات الثنائية المنفردة بين الرئيسين عبد الفتاح السيسي بقصر الاتحادية والرئيس عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية كما أنطلقت جلسة المباحثات الموسعة بين وفدي البلدين.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بقصر الاتحادية الرئيس عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية، حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمي، وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وتم عقد جلسة مباحثات ثنائية منفردة بين الرئيسين.
وفي السياق توجد روابط ثقافية بين الشعبين الجزائرى والمصري فالنشيد الوطنى الجزائرى هو من تلحين الموسيقار المصرى محمد فوزي كما أن أهم عمل فنى أشاد بالثورة الجزائرية وبطولات المجاهدين،هو الفيلم المصرى "جميلة بو حريد" كما استقبل الجمهور المصري، المناضلة الجزائرية "جميلة بوحريد" استقبالا خاصا،عندما زارت مصر عام 2018، للمشاركة كضيف شرف لمهرجان أسوان الدولى الثانى لسينما المرأة.
اقرأ أيضاً
- شاهد.السيسي يستقبل نظيره الجزائري بقصر الاتحادية وجلسة مباحثات منفردة
- انطلاق القمة المصرية الجزائرية بالاتحادية
- وسط مراسم استقبال رسمية.السيسي ونظيره الجزائري يستعرضان حرس الشرف
- السيسي يستقبل الرئيس الجزائرى عبد المجيد تبون بقصر الاتحادية
- 12 معلومة ترصد تطور العلاقات المصرية الجزائرية في عهد السيسي تزامنا مع زيارة تبون للقاهرة
- 12 معلومة ترصد مستجدات تطوير مثلث ماسبيرو.السيسي يكلف الانتهاء من أعمال أبراج السكن البديل وإعادة المواطنين
- كل ما تريد معرفته عن مشروع ”مستقبل مصر” للإنتاج الزراعي.السيسي يتابع تطورات المراحل الحالية والمستقبلية
- اليوم.. مباحثات مصرية جزائرية بالقاهرة
- جلسة مشاورات ثنائية بين مصر والصومال
- على هامش زيارته ...الرئيس عبدالمجيد تبون يلتقى الجالية الجزائرية في مصر بمقر إقامته
- الصحة : مصر أول دولة في أفريقيا والشرق الأوسط توفر عقار «مولونوبيرافير» المضاد لفيروس كورونا
- 9 صور ترصد استقبال الرئيس السيسي نظيره الجزائري بمطار القاهرة
- كما يقوم الأزهر باستقبال دعاة الجزائر والأئمة والوعاظ لتلقى الدورات التدريبية، التى يعقدها الأزهر بين الحين والآخر إلى جانب وجود بعثات من الطلاب الجزائريين يدرسون فى رحاب الأزهر الشريف.
وتعد مصر من أبرز المحطات الخارجية التي دأب جميع الرؤساء السابقين السبعة للجزائر على زيارتها.
وتجمع القاهرة والجزائر قواسم مشتركة بينها الإرث التاريخي من خلال الدعم المصري الكبير للثورة التحريرية الجزائرية (1954 – 1962)، وكذا مشاركة الجيش الجزائرى في الحرب العربية – الإسرائيلية عامى 1967 و1973