رئيس الجزائر يغادر مطار بومدين الدولي متوجها الى القاهرة
عمرو فرغلي محطة مصر
غادر عبد المجيد تبون رئيس الجزائر مطار هواري بومدين الدولي بصدد التوجه إلى مصرفي زيارة عمل
وتستقبل مصر خلال الساعات المقبلة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في أول زيارة رسمية له تستمر لمدة يومين حيث من المقرر أن يلتقي خلال الزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ومن جانبها ذكرت الرئاسة الجزائرية أن عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة الجزائرية، وزير الدفاع الوطني يشرع في زيارة عمل وأخوة إلى جمهورية مصر العربية، تدوم يومين، ابتداء من اليوم الإثنين.
اقرأ أيضاً
- الدولار يحافظ على استقراره أمام الجنيه المصري في بداية تعاملات اليوم
- ”الصحة”: خفض سن تلقي لقاح ”فايزر” للأطفال إلى 5 سنوات
- قضايا فلسطين وليبيا وسد النهضة والقمة العربية تتصدر مباحثات رئيس الجزائر فى القاهرة
- قمة مصرية - جزائرية بالقاهرة خلال ساعات
- 10 ترصد مستجدات مشروعات مبادرة حياة كريمة لتطوير القرى
- رئيس الجزائر يزور مصر اليوم
- وزيرة الثقافة تعلن استئناف نقل عروض المتروبوليتان الامريكية للاوبرا المصرية
- الخارجية: مصر والاتحاد الأوروبي يترشحان لرئاسة المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب
- وزير الخارجية: مصر لم تكن السبب في انقطاع مفاوضات سد النهضة
- 27 صورة ترصد احتفال الشرطة المصرية بعيدها ال70 بحضور السيسي
- قرار جمهوري باحالة الوكيل العام بالنيابة الادارية للمعاش
- قرار جمهوري بالعفو عن باقي العقوبة لبعض المحكوم عليهم بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة وثورة ٢٥ يناير
وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن العلاقات الجزائرية- المصرية ديناميكية و تتجلى بشكل كبير في تبادل الزيارات بين مسؤولي البلدين، والتي كانت آخرها زيارة وزير الخارجية و الجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة الى مصر، الاسبوع الماضي، بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية، وقبلها الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق السعيد شنقريحة الى القاهرة، بصفته ممثلا لرئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، لحضور فعاليات الطبعة الثانية لمعرض الدفاع (EDEX-2021).
ويعد "التنسيق و التشاور" من أهم ما يطبع العلاقات بين البلدين، و التي تعد نموذجا للتعاون و التضامن بين البلدان العربية والافريقية، وهو ما تعكسه الاتصالات المستمرة بين قيادتي البلدين، لبحث آخر تطورات الوضع العربي و الاقليمي، خاصة ما تعلق بالأزمة الليبية و القضية الفلسطينية، و التحضير لإنجاح الدورة ال31 للقمة العربية المقبلة التي ستحتضنها الجزائر، والدفع بالعمل العربي المشترك.