فيلم ”روبة عيشة” التونسي يحصد جائزة أفضل عمل درامي في ”نيويورك موفي أواردز”
محطة مصرفاز فيلم "روبة عيشة"التونسي بالجائزة الخامسة بعد حصوله على جائزة أفضل عمل درامي في احتفال"نيويورك موفي أواردز".
اقرأ أيضاً
- ب 15 مليون دولار ...فيلم وقفة رجالة يتصدر ايرادات السينما السعودية
- الرئيس السيسي يشهد استعراضا عن النهضة الحضارية العمرانية في صعيد مصر
- تجاوزت مليار دولار ...الجزء الجديد من سلسلة سبايدرمان أول فيلم في عصر كورونا يحقق أعلى إيرادات على شباك التذاكر
- الرئيس السيسي يشاهد فيلما تسجيليا بعنوان « الوعى والإيمان»
- السيسي يشاهد فيلما تسجيليا بعنوان ”بساط أخضر”
- السيسي يشاهد فيلما تسجيلا بعنوان ..توشكي خيرك يامصر
- بالهناجر.. جمعية الفيلم تعرض الفيلم الروسي «تجاذب»
- دي كابريو ولورنس يوجهان رسالة احترام للعلماء عبر فيلم جديد على نتفليكس
- 7 معلومات عن الفيلم الوثائقى ”المعجزة”.السيسي يقود مصر لنهضة عمرانية واقتصادية وسياسية
- البحر الأحمر السينمائي يختتم فعالياته بالعرض الأول للفيلم الهندي «83»
- فيديو .. طرح أغنية ”الا اللعبة دي” من ”مربع برمودة” استعداداً لعرض الفيلم
- فى عيد ميلاد محمد سعد الـ53.. البداية من شخصية «اللمبي» إلى نجم الكوميديا الأول
وتدور أحداث الفيلم حول معاناة الطفل "صابر" في توفير مقومات العيش الكريم له ولوالدته المريضة (فاطمة الفالحي). وذات يوم يخبره صديقه "الأشهب" أن والدته تحتضر ولابد أن يعود بها من المستشفى إلى البيت، ليدخل بذلك "صابر" في صراع من أجل توفير لوازم دفن والدته ،حيث شارك فى بطولته الفنانين محمد حسين قريع و فاطمة الفالحي والطفل يحيى بوستة، وعبد السلام مجدوب وصابر حميصي.
وحصد الفيلم 4 جوائز دولية أخرى هي أفضل فيلم قصير في مهرجان "بلاك بورد " للفيلم الدولي في الهند، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة الثالثة من مهرجان القاهرة للفيلم القصير، الذي أقيم من 21 إلى 25 ديسمبر 2021، كما حاز في شهر ديسمبر الماضي بجائزة أحسن فيلم روائي قصير في مهرجان الفيلم القصير بلبنان ،وفي نوفمبر الماضي حصد الجائزة الكبرى للأفلام القصيرة ضمن الدورة العاشرة لمهرجان وجدة للفيلم المغاربي الذي أقيم من 19 إلى 23 نوفمبرالماضي .
وقال مخرج الفيلم محمد سعيّد - في وقت سابق- إنه استوحى سيناريو هذا العمل من أحداث عاش على وقعها التونسيون سنة 2013 تمثلت في رواج أخبار في وسائل الإعلام مفادها ارتفاع تكاليف دفن الموتى، مشيرا إلى أنه حاول عبر هذا الشريط طرح قضية تمسّ فئة من المجتمع التونسي مع حرصه على خلق تسلسل للأحداث راوح فيه بين الواقعية والسخرية.