إصابة عشرات الفلسطينيين في مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي في الضفة
وكالات محطة مصرأفادت مصادر فلسطينية بإصابة عشرات الفلسطينيين اليوم الجمعة، في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية عقب تظاهرات ضد التوسع الاستيطاني.
وذكرت المصادر أن ثمانية فلسطينيين أصيبوا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط وبالاختناق خلال مواجهات اندلعت مع الجيش الإسرائيلي في قرية بيت دجن شرق نابلس.
اقرأ أيضاً
- إصابات بالرصاص المطاطي في مواجهات بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي بنابلس
- إصابة فلسطيني بالرصاص الحي خلال مواجهات مع الاحتلال في طوباس
- الحكومة تنفي تخصيص لجان امتحانات خاصة للمصابين بفيروس كورونا
- الاحتلال يقرر هدم مسجد في القدس.. ومستوطنون يعتدون على فلسطيني بنابلس
- الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يُحارب الوجود العربي الفلسطيني في النقب
- إصابة 12 فلسطينيا في مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي
- مستوطنون يجرفون ساحة الحرم الإبراهيمي في حماية قوات الاحتلال
- إنقاذ 14 شخصا في حادث سقوط سيارة بمنشأة القناطر
- عاجل/مصرع 19 شخصا واصابة 63 اخرين في حريق بنيويورك
- خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي...اصابة شاب فلسطيني بالرصاص الحي
- مقاتلات لقوات الاحتلال الاسرائيلي تقصف موقعاً غرب خان يونس جنوب قطاع غزة
- اصابة 85 فلسطينيًا بحالات اختناق خلال مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي عند مدخل بلدة برقة
وبحسب المصادر فإن مراسل تلفزيون فلسطين الرسمي محمد الخطيب أصيب بكسور عقب استهدافه بقنبلة غاز، خلال المواجهات التي اندلعت عقب تظاهرة مناهضة للاستيطان في القرية.
وفي السياق ذاته أوضحت المصادر أن ستة فلسطينيين أصيبوا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق، جراء "قمع" الجيش الإسرائيلي مسيرة في قرية كفر قدوم في قلقيلية.
واندلعت مواجهات مماثلة في عدد من قرى وبلدات الضفة الغربية ما خلف عددا من الإصابات بالرصاص المطاطي والاختناق بحسب المصادر.
من جهتها قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينيين، إن الشعب الفلسطيني "يصر على ممارسة حقه المشروع في الدفاع عن نفسه حتى نيل حقوقه السياسية، والعودة وتقرير المصير، وتجسيد دولته المستقلة".
وأدانت الوزارة في بيان لها "اعتداءات الاحتلال والمستوطنين على المواطنين العزل" خلال التظاهرات الأسبوعية، محملة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن ذلك وتداعياته ونتائجه على ساحة الصراع.
وذكرت أن قوات الجيش الإسرائيلي "تواصل ممارسة أبشع أشكال التنكيل والقمع للمواطنين الفلسطينيين المشاركين في المسيرات والاعتصامات السلمية، التي تتم جميعها تحت شعار الدفاع عن أرضهم وبلداتهم ومنازلهم وممتلكاتهم ومقدساتهم".