نائب أردني: العلاقات الثنائية مع مصر تاريخية ومتجذرة
محطة مصروصف رئيس لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية مع الدول العربية في حوض النيل النائب عبيد ياسين العلاقات الثنائية مع مصر بـ"التاريخية والمتجذرة"، منوها بالمواقف الموحدة من قبل البلدين تجاه قضايا المنطقة، وخاصة القضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاً
- رئيس مجلس الأعيان الأردني يدعو إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع ألمانيا
- تونس وزيمبابوي تبحثان سُبل تعزيز العلاقات الثنائية
- سفارة الكويت بالقاهرة تحتفل بالذكرى الستين لانطلاق العلاقات الثنائية
- أيمن يونس عن مباراة مصر والاردن : المنتخب كان متعالي وكيروش عنيد ومجنون لدرجة العبقرية
- لميس الحديدي عن مباراة مصر والاردن : صعبة وحسمت بعد حبس أنفاس
- ولي العهد السعودي والرئيس الفرنسي يبحثان العلاقات الثنائية ومستجدات الأوضاع بالمنطقة
- سفير مصر في نيودلهي يبحث سبل تطوير العلاقات الثنائية مع وزير الخارجية الهندي
- كورونا في الدول العربية.. استمرار ارتفاع الإصابات بالاردن و الإمارات بلا وفيات
- وزير الخارجية يبحث مع نظيره القبرصي الارتقاء بالعلاقات الثنائية
- الرئيس الجزائري: نولي اهتماما بدفع العلاقات الثنائية مع موريتانيا
- السيسي ورئيس وزراء هولندا يبحثان دفع العلاقات بين البلدين
- السيسي يشيد بالتطور المستمر في العلاقات الثنائية بين مصر وقبرص
وذكرت اللجنة - في بيان أوردته وكالة أنباء الأردن (بترا) - أن ذلك جاء خلال لقاء ياسين، اليوم الاثنين بمجلس النواب الأردني، مع السفير المصري لدى بلاده محمد سمير، حيث بحثا العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأشار رئيس لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية مع الدول العربية في حوض النيل إلى تأكيد مصر على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
ومن جهتهم، دعا أعضاء اللجنة إلى أهمية توقيع مذكرة تعاون بين مجلسي النواب في البلدين، بهدف تعزيز علاقات التعاون الثنائي، مؤكدين ضرورة تبادل الخبرات في المجالات كافة، لاسيما الاقتصادية والبرلمانية منها، وكذلك زيادة التبادل الثقافي من خلال توسيع قاعدة البعثات للطلبة في كلا البلدين.
وبدوره، أكد السفير المصري أن العلاقات بين البلدين قوية في المجالات كافة، وأنها تتسم بوحدة الهدف، وتعد نموذجًا يحتذى في التنسيق ووحدة المواقف تجاه قضايا المنطقة بشكل عام.
وأشار إلى أنه بالإضافة للتوافق بشأن القضية الفلسطينية، والتي تعتبر أولوية لمصر كما هي للأردن من أجل تحقيق الاستقرار والأمن بالمنطقة، فإن البلدين يسعيان لتحديد المخاطر، بهدف تجنبها وبالتالي تحقيق مصلحة الشعبين.