أخصائي يوضح الفرق بين ألم الولادة الطبيعية الحقيقي والألم الكاذب
مروة محمدتعتبر فترة الحمل واحدة من أهم الفترات التي تمر بها المرأة في حياتها، وترغب الكثير من النساء الحوامل في الولادة الطبيعية لكونها أفضل من الطبيعي لأنها تجنب المرأة الجرح والفتح في بطنها ولكن تختلف آلام الولادة الطبيعية من إمرأة لآخرى وفي هذا السياق يستعرض موقع محطة مصر اليوم لمتابعية الفرق بين ألم الولادة الحقيقي والألم الكاذب وفقاً لما أوضحها الدكتور يوسف شلتوت أخصائي أمراض النسا والتوليد.
الفرق بين ألم الولادة الحقيقي والألم الكاذب :
أوضح الدكتور يوسف شلتوت أن الغالبية العظمى من النساء بمجرد دخول الشهر الثامن من الحمل ومع التحضير للولادة يصاحبها ألم شديد ويتسبب في قلق شديد لها وتجعلها تذهب إلى المستشفى أكثر من مرة لإعتقادها أنه ألم ولادة.
اقرأ أيضاً
- أخصائي يوضح أشهر خرافات الحمل.. ليس لها علاقة بالواقع
- حسين زين يشارك باجتماعات اتحاد إذاعات الدول العربية بالسعودية
- للتدفئة والمتعة في يوم الخميس.. طريقة عمل شوربة الكوارع كالمطاعم في البيت
- DMC تذيع الوثائقى ”عالم نجيب محفوظ ” بمناسبة ذكرى ميلاده 110
- هاني الناظر يضع 6 خطوات علينا اتباعها في هذه التقلبات المناخية
- بالصور.. بروتوكول تعاون بين إعلام الجامعة البريطانية والاتحاد العربي للتدريب
- أخصائي يوضح أعراض بطانة الرحم المهاجرة
- كل المساجد التي تؤدى فيها صلاة الجمعة يسمح فيها بإقامة صلوات الجنازة...الاوقاف توضح
- اليوم.. وزيرة الثقافة ومدير الايسيسكو يعقدان مؤتمرا صحفيا
- محافظ كفر الشيخ يطمئنان على مصابي حادث تصادم 3 سيارات
- الطريقة الصحيحة لقضاء صلاة الاستخارة
- أخصائي يوضح علاجات منزلية للإمساك عند الرُضع
ومن هنا أوضح الدكتور يوسف أنه من علامات الطلق وألم الولادة الكاذب الإحساس بالوجع في أماكن مختلفة في البطن، وشدة تحجير في البطن كلها ولا تتكرر بإنتظام أي بعد كل ساعتين أو ثلاثة أو أكثر يتكرر الألم وتستمر الشدة في التحجير فترة طويلة وممكن أن تكون مرة في اليوم.
أما الطلق الحقيقي فمن أهم علاماته ألم ووجع في أعلى البطن مع وجع في الظهر، والإنتظام في الشدة والتحجير ويعقبها إرتخاء في البطن وهذا يتكرر بمعدل ثابت مثلاً كل خمس دقائق أو ثلاث مرات في العشر دقائق.
وأكد على المرأة الحامل عند الشعور بأي من تلك الأعراض عليها التوجه مباشرة إلى الطبيب الخاص بها والمتابع لحالتها أو التوجه لأقرب مستشفى.