وزير التعليم العالي يلتقي نظيره المالديفي لبحث سُبل التعاون العلمي
محمد سالماستقبل د. خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، د. إبراهيم حسن وزير التعليم المالديفي، بحضور د. محمد الشرقاوي معاون الوزير للتمويل والاستثمار.
بحث الجانبان عددًا من الموضوعات التي ركزت على قيام مصر بالمساعدة في تطوير وتنمية مؤسسات التعليم العالي في دولة المالديف، في ظل ما تتمتع به منظومة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية بسمعة طيبة وجودة التعليم على المستوى الإفريقي والدولي.
اقرأ أيضاً
- للتدفئة والمتعة في يوم الخميس.. طريقة عمل شوربة الكوارع كالمطاعم في البيت
- أخصائي يوضح نصائح لتجنب آلام الرقبة والظهر عليكم اتباعها
- الإفتاء توضح حكم قول الزوجة لزوجها تحرم عليا ليوم الدين في وقت الغضب
- عبير صبري في كواليس مسلسل ”أنا وهي” بطولة أحمد حاتم وهنا الزاهد
- تطورات إصابة علي معلول وموقفه من المشاركة مع منتخب تونس
- تحلى بالصبر وتجنب العتاب.. الخبراء يوضحون طرق التعامل مع الجار المزعج
- حكم الزكاة على المرتب الثابت؟ .. الإفتاء تجيب
- تعرف على أعراض حساسية الصدر عند الأطفال ونصائح لتقليلها
- أخصائي يوضح تأثير «الزعيق» والصراخ على الطفل
- عمر كمال يوجه رسالة لياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي
- حكيم يفتتح كأس الأمم الإفريقيةبالكاميرون 2022
- أمير توفيق يرد على عرض الحزم السعودي لضم كهربا
خلال اللقاء، أكد الدكتور خالد عبدالغفار على أهمية التعاون بين مصر والمالديف في شتى المجالات، لاسيما في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، مشيداً بعُمق العلاقات بين البلدين.
ورحب الوزير بالتعاون مع الجانب المالديفي في دعم مؤسسات التعليم العالي بدولة المالديف، من خلال توفير فرص للتدريب ونقل الخبرات المصرية، لإنشاء جامعات جديدة في المالديف.
ومن جانبه، أشاد وزير التعليم العالي المالديفي بحُسن ضيافة الجانب المصري، مؤكداً على حرص بلاده على تدعيم أواصر العلاقات وتبادل الخبرات مع الجانب المصري في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكداً أن مصر تعُد أحد الدول الرائدة في مجال تطوير التعليم العالي والبحث العلمي وتميزها في جودة التعليم.
وصرح د. عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن عقد المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي في مصر خلق فرصًا عديدة لعقد اجتماعات وبحث أوجه التعاون مع العديد من الدول الصديقة والشقيقة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي.
وأتاح المعرض المُصاحب للمنتدى تعريف الخبراء الأجانب وصُناع القرار بمؤسسات التعليم العالي بالعديد من الدول الأجنبية والعربية والإسلامية بأوجه التطور الملحوظ الذي تشهده الجامعات المصرية، بالإضافة إلى البرامج الدراسية الحديثة التي يتم تدريسها بالجامعات المصرية، والتعرف عن قُرب بجهود الارتقاء بالتصنيف الدولي للجامعات المصرية.