مؤسس «تسويق» يكشف سر تخصيصه ركن للبكاء في الشركة
د/شيماء صبحيقال الأمير عبد المجيد مؤسس شركة تسويق وصاحب فكرة تخصيص " ركن للبكاء للموظفين بمحافظة الاقصر لمواجهة ضغوط العمل أن شركته أسست منذ عام 2018 وتقدم خدمات التسويق للشركات والمطاعم لصفحات السوشيال ميديا الخاصة بهذه الشركات ونشاطنا يتوسع في نحو 11 محافظة".
وكشف في مداخلة هاتفية خلال برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة " ONأن فكرة تخصيص ركن للبكاء مستوحى من " التارجت " الذي يقع على الموظفين جراء عملهم في مجال التسويق خاصة أن معظم الموظفين من الفتيات وهن يتأثرن بثقل فكرة " التارجت " وضرورة الانتهاء منه في المواعيد المخصصة له بالاخص مديري الفروع في المحافظات".
وروى تفاصيل الفكرة أنها بدأت أثناء زيارته لمحافظة المنيا وفوجيء بمدير الفرع بالمحافظة ورغم أنها حققت التارجت لكن متأخرة عن بقية الفروع بالمحافظات فبكت مديرة الفرع على سلالم الشركة وحاولت تهدئتها وأن أهديء من روعها".
اقرأ أيضاً
- «الأرصاد» تحذر من الطقس.. وتعلن موعد انتهاء الاضطرابات الجوية
- «الصحة»: 889 إصابة جديدة بفيروس كورونا .. و51 حالة وفاة
- الإفتاء توضح حكم المغالاة في المهر وأمور الزواج
- أخصائية توضح الأضرار النفسية والجسدية للضرب على الوجه
- اتحاد الإذاعات الإسلامية يشارك في فعاليات المنتدى العالمي للتعليم العالي
- بالصور.. بروتوكول تعاون بين إعلام الجامعة البريطانية والاتحاد العربي للتدريب
- الحكومة: حرمان ولي الأمر من خدمات الدولة حال انقطاع ابنه عن التعليم
- بعد تحذير الأرصاد.. تعرف على دعاء العواصف الترابية والرياح الشديدة
- للتدفئة في الجو البارد.. طريقة عمل السحلب الساخن بالنشا
- للتقلبات الجوية والأتربة.. نصائح لتجنب دور البرد والنزلات الشعبية للأطفال
- من علاقة غير شرعية إلى زواج للمرة الثانية.. ما لاتعرفه عن محمود حميدة
- أخصائي يوضح أعراض بطانة الرحم المهاجرة
واصل : إستمرت في الانهيار ولم أنجح في تهدئتنها إلا بعد أن مازحتها بأني سأخصص ركن للبكاء فهدئت وإبتسمت لكن الفكرة ظلت تخامرني حتى قررت أن أقوم بها بالفعل والموضوع بقى لطيف لكل الناس "
إستطرد قائلاً : خصصت ركن للبكاء في محافظتي الاقصر والقاهرة وهو مهم للموظفين من البنين والبننات عشان ضغوطات العمل".
أتم : الفكرة تحولت من سلبية إلى غيجابية بعد تخصيص الركن حيث شجع الجميع على العمل ولم يعد الموظفين يتوجهون إلى هناك للبكاء.