قرار هام من المحكمة بشأن فتاتي التيك توك حنين ومودة
أحمد قاسمقررت الدائرة الثانية جنايات القاهرة، المنعقدة بالعباسية، اليوم الإثنين، تأجيل محاكمة "أحمد. س" شريك مودة الأدهم وحنين حسام، بتهمة الشروع في تزوير محرر رسمي لجلسة 8 فبراير المقبل.
وواجهت المتهمين اتهامات الاعتداء على قيم ومبادئ الأسرة المصرية والمجتمع، والاشتراك مع آخرين فى استدراج الفتيات واستغلالهم عبر البث المباشر، ارتكاب جريمة الاتجار بالبشر، وتلقى تحويلات بنكية من إدارة التطبيق مقابل ما حققه من مشاهدة، ونشر فيديوهات تحرض على الفسق لزيادة نسبة المتابعين لها.
اقرأ أيضاً
- بتهمة التزوير .. محاكمة حنين حسام ومودة الأدهم.. اليوم
- تأجيل فرض الحراسة على نقابة الأطباء
- مجدى عبد الغنى : محمد شريف يتخذ قرار هام بشأن عرض بشكتاش التركي
- اليوم... الحكم في اتهام حسام بهجت بإهانة الهيئة الوطنية للانتخابات
- نظر دعوى وقف تطبيق التيك توك .. اليوم
- غدا .. نظر دعوى وقف تطبيق التيك توك
- عمر كمال يدافع عن مطربي المهرجانات: لازم يكون في احتواء
- عمر كمال: مقدرتش أمسك فلوس من الغنا اللايف.. وعبد الباسط حمودة يرد: كنت بغني 8 ساعات بربع جنيه
- عمر كمال: محمد عبد الوهاب وصف أغنية عمرو دياب بـ”الهبابية”
- تفاصيل العقوبات التأديبية لـ 14 مسئولا بمديرية الصحة بالقاهرة
- قرار عاجل من المحكمة بشأن وقف انتخابات النادي الأهلي
- مجلس الدولة يصدر قرار هام بشأن عمومية نادي الزمالك
وأشارت التحقيقات إلى اعتراف تفصيلي أدلت به المتهمة مودة الأدهم، حول قيامها بتصوير مقاطع فيديو مع طفلين مجني عليهما، وهي الفيديوهات التي قدمها أحد الضباط الشهود في القضية.
ونسبت النيابة العامة للمتهمين وهم بحسب أمر الإحالة كل من حنين حسام ومودة الأدهم ومحمد عبدالحميد زكي، ومحمد علاء لايكي، وأحمد صلاح دسوقي، أنهم في غضون عامي 2019 و2020 بدائرة قسم شرطة الساحل، أتجرت المتهمة حنين حسام بالبشر بأن تعاملت في أشخاص طبيعيين وهما المجني عليهما ملك سامي محمد وحبيبة عصام كمال، واللتان لم تتجاوزا الـ18 من العمر، وروان سامح محمد وسارة جلال عبدالفتاح وآخريات، بأن استخدمتهن بزعم توفير فرص عمل لهن تحت ستار عملهن كمذيعات من خلال أحد التطبيقات.
كما أثبتت التحقيقات أن المتهمة مودة الأدهم أتجرت بالبشر عن طريق استخدام طفل وطفلة، ولم يتجاوز عمرهما الـ18، عن طريق تصوير فيديوهات ونشرها على حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي، مستغلة ضعفها وعدم إدراكهما لحصولها على ربح من ورائهما.