هيئة الدواء تستقبل وفد منظمة الصحة العالمية
استقبل الدكتور تامر عصام، رئيس هيئة الدواء المصرية، اليوم الثلاثاء، وفد منظمة الصحة العالمية، بمقر الهيئة بالعجوزة، في إطار سعيها للتعاون مع المنظمات العالمية للحصول على الاعتمادات الدولية.
وقالت الهيئة - في بيان اليوم الثلاثاء - إن الزيارة تستغرق ثلاثة أيام متتالية بدءا من 16 حتى 18 نوفمبر، وأنه سيتم خلال الزيارة بحث سبل التعاون وتبادل الخبرات الفنية والعلمية في هذا الشأن.
وأشارت إلى أنه خلال الزيارة سيتم إلقاء الضوء على الإجراءات الخاصة بفحص وتسجيل وتحليل المستحضرات الحيوية، كما سيتم استعراض جهود الهيئة خلال جائحة كورونا في تطوير آليات العمل الرقابي من خلال وضع آليات استثنائية لتيسير وسرعة إجراءات التسجيل والتحليل، بالإضافة إلى جهود الهيئة في إصدار رخص الاستخدام الطارئ لعدة لقاحات خاصة بفيروس كورونا بما يسهم في القضاء على انتشار الجائحة.
اقرأ أيضاً
- الحبس المتهمين بهدم مقابر الصدقات وإخراج الجثث في طنطا
- النقل: الانتهاء من كوبري عدلي منصور بواقع 7 حارات وتشغيله تجريبيًا
- الإمام الأكبر: الأديان هي الحل لمعضلة نشر رسالة السلام شريطة أن يتم فهمها صحيحًا
- وزيرة البيئة تشدد على التزام العاملين بتلقي لقاح كورونا
- لميس الحديدي عن برنامج الفرصة: سيكون أسبوعياً
- وزير السياحة يكشف موعد احتفالية طريق الكباش
- لميس الحديدي: تطبيق ضريبة الأرباح الرأسمالية دون تأجيل مطلع عام 2022
- ”أستاذ حيوانات ضارة”: نسبة الوفيات من لدغ العقارب قليلة جدا
- وزير التنمية المحلية يتابع جهود المحافظات لمواجهة سوء الأحوال الجوية
- مدبولي: مشروع ”ممشى أهل مصر” يشكل نقلة حضارية للقاهرة الكبرى
- مدبولي: زيادة عدد قوات حرس الحدود وإمكاناتها برفح نصرًا للقيادة السياسية
- وزير القوى العاملة يشهد حفل تخريج 120 متدربًا ومتدربة على الخدمات الفندقية
وأوضحت أن الوفد قام بتفقد الأعمال التطويرية التي تمت مؤخرا في الهيئة من المعامل الرقابية التي تم استحداثها، والمعامل الأخرى التي تم تحديثها، وأنها قد أعدت خطة عمل محكمة في ضوء توجيهات القيادة السياسية للحصول على الاعتمادات الدولية بما يواكب المستجدات العالمية.
يأتي ذلك في ضوء حرص الهيئة على مواكبة المستجدات العالمية الحديثة، والخطة التطويرية التي تقوم بها الهيئة، والتي لا تقتصر على آليات وقواعد العمل فقط، بل تشمل أيضا تطوير البنية التحتية والذي شمل: المعمل المرجعي، ومعامل رقابية، وقاعات تدريب، وقاعات اجتماعات، والفصول تعليمية، وذلك بما يتماشى مع المستجدات والمرجعيات العالمية.