15 معلومة ترصد إنجازات صندوق تحيا مصر في 7 سنوات

تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أكبر قافلة إنسانية لرعاية مليون أسرة علي مستوي الجمهورية وذلك في إطار احتفالية أبواب الخير كما تفقد عددا من مبادرات الحماية الاجتماعية ".

وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية، أن احتفالية أبواب الخير التي ينظمها صندوق تحيا مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي وتزامنا مع اليوم العالمي للعمل الخيري، تستهدف حوالي ٥ مليون مواطن في إطار تكثيف جهود وإجراءات الحماية الاجتماعية التي تتخذها الدولة لتحسين الأحوال المعيشية للمواطنين وذلك بالتنسيق ما بين القطاع الحكومي وغير الحكومي ومنظمات المجتمع المدني. 

 

ونستعرض 15 معلومة ترصد إنجازات صندوق تحيا مصر خلال 7 سنوات:

- تأسس صندوق تحيا مصر لتنفيذ مشروعات قومية تنموية تهدف إلى وضع حلول جذرية للقضايا والظواهر الاجتماعية التي تؤرق حياة فئات كبيرة من المصريين مثل علاج فيروس سي والأطفال بلا مأوى وتسديد ديون الغارمين والمشروعات الصغيرة للشباب. 

- يعمل الصندوق منذ تأسيسه من خلال عدة محاور تجسد جهوده في مساندة الأسر الأولى بالرعاية وهي: محور الرعاية الصحية، محور التنمية العمرانية، محور التمكين الاقتصادي، محور الدعم الاجتماعي، وجميعها تجتمع وقت الكوارث والأزمات لما تقتضيه حاجة الدولة من تقديم مساعدات ومشروعات عاجلة في مجالات الصحة والدعم الاجتماعي والتنمية العمرانية ورعاية الأسر المنكوبة.

- صندوق تحيا مصر سجل 3 أرقام قياسية في موسوعة جنيس العالمية بعد تنظيمه لأكبر قافلة مساعدات إنسانية في العالم لدعم مليون أسرة أولى بالرعاية خلال فصل الشتاء، إذ تضمنت القافلة 480 شاحنة محملة بالمواد الغذائية الجافة، والدواجن، والملابس الشتوية، والأغطية، فضلًا عن توفير عددًا من أجهزة الغسيل الكلوي وحضّانات الأطفال المُبتسرين، وأطنان من المطهرات والكمامات للوقاية من فيروس كورونا المستجد.

- يعمل صندوق تحيا مصر كمظلة للعمل المجتمعي من خلال التنسيق وتوحيد الجهود مع مختلف الجمعيات ومؤسسات المسئولية المجتمعية، وذلك لعدم تضارب الجهود وترشيد الموارد المتاحة للوصول إلى الأسر المستحقة وتوفير شتى سبل الدعم والرعاية.

- صندوق تحيا مصر أنه يعمل منذ إنشائه كمعاون لأجهزة الدولة وساهم في تحقيق عدة إنجازات عبر 6 محاور هي: الرعاية الصحية، الحماية الاجتماعية، التنمية العمرانية، التنمية الاقتصادية، دعم التعليم والتدريب، ومواجهة الكوارث والأزمات. 

- كان بمثابة شريك استراتيجي للحكومة ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص. 

- دور الصندوق تطوّر خلال السنوات السبع الماضية، وكانت النتيجة حصد 3 أرقام قياسية بموسوعة جينيس العالمية، بعد نجاحه في تنظيم أكبر قافلة مساعدات إنسانية شهدها العالم.

- في مجال الرعاية الصحية تم عمل شراكة استراتيجية مع البنك الأهلي المصري، وبنك مصر، وبنك فيصل الإسلامي، والبنك التجاري الدولي، والمصرف المتحد، وبنك قطر الوطني، واتحاد بنوك مصر بشكل عام.

- في مجال مكافحة فيروس سي وفر الصندوق الجرعات العلاجية لنحو 363 ألف مريض فيروس سي مجانًا، ومليون و200 ألف مواطن استفادوا من خدمة الكشف المجاني عن الفيروس.

- أنشأ مركز مصر لعلاج أمراض الكبد بالمجان في محافظة الأقصر واعتبرت وزارة الصحة والسكان المركز هو الأول على مستوى المراكز المشاركة في حملة 100 مليون صحة.

- القوافل الطبية الشاملة معتبرًا أنها أحد إنجازات صندوق تحيا مصر، بالشراكة مع الهلال الأحمر المصري وعدد من منظمات المجتمع المدني.

- الصندوق أطلق مبادرة أمل في بكرة للمشاركة في المبادرة الرئاسية لرعاية مرضى الضمور العضلي من الأطفال، وخصص حساب رقم 037037 – أمل في بكرة للمساهمة في توفير علاج وأدوات تشخيص الأمراض الوراثية النادرة ومنها الضمور العضلي للأطفال.

- إنجازات صندوق تحيا مصر في موضوع الحماية الاجتماعية للأسر الأولى بالرعاية شمل تجهيز العرائس وتوفير الملابس والأمتعة، كما أطلق صندوق تحيا مصر مبادرة دكان الفرحة في شهر أبريل عام 2019 بهدف تنفيذ أنشطة وبرامج الحماية الاجتماعية للأسر الأولى بالرعاية بكافة القرى والنجوع، كما تنظم المبادرة معارض لتوفير الملابس الجديدة داخل الجامعات الحكومية ودور الأيتام مجانًا، فضلًا عن توزيع نحو 600 ألف قطعة ملابس على ما يقرب 120 ألف مستفيد، وكذلك عدد من الدراجات على الأطفال وأدوات النظافة الشخصية.

- يشارك الصندوق في المبادرة الرئاسية سجون بلا غارمين منذ عام 2015 كما سدد الصندوق ديون 6400 غارم وغارمة بقيمة 42 مليون جنيه، وتم الإفراج عنهم.

- يعمل الصندوق من خلال عضويته في اللجنة الوطنية لرعاية الغارمات على إعداد قائمة سوداء بالتجار الذين يسيئون استخدام إيصالات الأمانة الموقعة من الدائنين، وكذلك التحديث المستمر لقواعد رصد بيانات الغارمين، وتوحيد مفاهيم وصف الغارمة وصولًا إلى توحيد جهود العمل المجتمعي في مواجهة هذه الظاهرة.