٥ نصائح للقطاع الخاص.. تسهل عليك العودة للعمل بعد إجازة العيد
محطة مصربعد حوالي ٨ أيام من الإجازة المتواصلة خصصتها الدولة لعيد الاضحى المبارك، يعود المصريون لمهامهم المختلفة ووظائفهم اليومية، ومن المعهود أن العودة بعد تلك الفترة الطويلة من الراحة، يتطلب عزما ونشاطا وجهدا، خاصة وأن الراحة تولد نوعا من أنواع الكسل وضعف الجهد للقيام بأي مهام، مع الأخذ في الاعتبار أكل اللحوم التي تثقل الإنسان.
ويقدم موقع محطة مصر نيوز ٥ نصائح مختلفة لتقبل العودة للعمل مرة أخري بعد إجازة العيد...
1- وضع خطة
تسهل الخطط كثيرا من إتمام العمل وإنجاز المهام، فوضع قائمة بالعناصر التي يجب القيام بها في اليوم الأول للعودة للعمل، تقلل من الجهد المبذول في التفكير والتركيز المبذول، ومن ثم توفير الوقت وإكمال العمل في مدة اقصر.
٢- الموسيقى
اقرأ أيضاً
- مران الأهلي| موسيماني يجتمع باللاعبين والجهاز الفني
- سامي قمصان يهدد بالرحيل عن الأهلي لهذا السبب
- علاء ميهوب يرفض العمل في جهاز موسيماني بالأهلي
- رمضان السيد يتحدث لـ”محطة مصر” عن اختيارات كيروش لقائمة المنتخب
- بوتشيتشينو يتحدث عن موقعة باريس سان جيرمان أمام مانشستر سيتي
- جوارديولا يعلن قائمة مانشستر سيتي لمواجهة باريس سان جيرمان
- الغابة يجهز الأهلي قبل دوري أبطال إفريقيا
- كلوب يتحدث عن مواجهة ليفربول وبورتو البرتغالي
- براءة جنات السيسي صاحبة واقعة الانتحارعلى تيك توك
- تعرف على أسعار الخضار والفاكهة الإثنين 27-9-2021
- تامر حسني: سعيد بردود الأفعال التى صاحبت حفلي الإسكندرية
- تجديد حبس الطبيب البيطري المتهم بقتل الطفلة منار
تعتبر الموسيقى والاستماع إلى المفضل منها، حيلة رائعة لخلق بيئة إيجابية تساعد على العمل، ويتم تحفيز العقل بها خاصة وإن كانت موسيقى تحفيزية، ويمكن تجنب زملاء العمل من خلال سماعات الرأس، التي تساعد على فصل الشخص عن العالم الخارجي تماما.
٣- تناول طعامً مفضل
تناول وجبة طعام مفضلة، تغني عن التفكير في أي سلبيات، ومن المعهود أنه يمكن صرف انتباه مكتب بأكمله عن العمل بسبب وجبة.
4- محادثة عن الإجازة القادمة
يخفف التحدث عن الإجازة القادمة، أو مجرد تذكرها ومعرفة موعدها، من التوتر الذي يصيب أغلب الموظفين في العمل.
٥- خطة لما بعد العمل
التخطيط للقاء الأصدقاء مباشرة بعد العمل ،يجعل الشخص مستعدا للوقت الذي ينتهي فيه يوم الدوام بالعمل.
ويمكن من خلال تلك الحيل الخمس، التعود على أول أيام العمل، والتي مع الممارسة والتعود، ستعود الحياة طبيعية ولما كانت عليه في شأنها الأول.
ولكن يظل اليوم الأول بعد الراحة الطويلة هو أصعب الأيام في ممارسة العمل وإتمام كل ما تم تأجيله لما بعد إجازة العيد.
وغالبا ما يتفهم المديرون ذلك، لعلمهم بطبيعة النفس البشرية من حب الراحة والتعود عليها، خاصة لفترات طويلة مثل تلك الفترة.