فى رسالة مساندة لزوجته حلا شيحة ...معز مسعود يهاجم تامر حسني
محطة مصر
ساند الباحث معز مسعود زوجته الفنانة حلا شيحة بازمتها الأخيرة التي نشبت مع الفنان تامر حسني،وكتب رسالة لها نشرها عبر حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديو إنستجرام وعلق عليها
" إلى زوجتي الغالية حلا.. قادر أفهم انزعاجك نتيجة مرور وقت كبير على تصوير الفيلم ده بسبب كورونا وإن حياتك اتغيرت زي ما انتِ قولتي في البوست بكل احترام».
اقرأ أيضاً
- ”وانا اللى فاكرك مؤدبة” محمد سعد معلقا على ازمة تامر حسني وحلا شيحة
- «كلام بنتي غلط» .. أول رد من والد حلا شيحة على تصريحاتها
- «لو مش بتحبي الفن سيبيه».. إلهام شاهين توجه رسال إلى حلا شيحة
- هاجمته وألغت متابعته على إنستجرام.. حلا شيحة تبدأ معركة مع تامر حسني
- أحمد عز يتحدث عن رسالة فيلمه ”العارف”
- اتوجعت كتير.. تامر حسني يكشف ذكريات مؤلمة في حياته
- تامر حسني يقدم الوصايا العشر لتحقيق أحلام الشباب
- تامر حسني: ”مبعتمدش على أسامي المخرجين الكبار في أعمالي”
- اللجنة الأولمبية تستعرض تفاصيل أولمبياد طوكيو قبل المغادرة
- رسالة مؤثرة من رامي صبري لشقيقه المتوفي: «مت شهيد ودلوقتي أنت بقيت أحسن مني»
- تبدأ بـ 2000 جنيه .. كل ما تريد معرفته عن أسعار صكوك الأضاحي في 6 مؤسسات
- وزيرة الهجرة توجه رسالة للمصريين العالقين بالإمارات
وتابع: «قادر كمان أفهم انزعاجك من التركيز على المشاهد دي وتجميعها رغم الوعد الشفهي بتجنب ذلك من صناع العمل (الكلام ماكانش عن إلغاء الكليب ولكن إن التركيز ميكونش على مشاهد معينة زي دلوقتي)، خصوصًا مع نزول الكليب في توقيت له قدسية كبيرة بالنسبة لنا».
وأضاف: «ولو كنا نعرف ان الوعد مش كافي علشان يحل المشكلة دي كنا مشينا في حلول تانية.. اللي بينك وبين ربنا فيما يخص أجورك عن أعمالك السابقة مش مضطرة تقوليه لحد.. ومتشغليش بالك بأي كلام بيتقال بغير علم.. الناس مش بتاخد بالها من تفاصيل كتير أبسطها الوقت الطويل والأحداث الكبيرة اللي بتحصل في حياة اللي بيتكلموا عنهم بمنتهى الأريحية والثقة والتسرع في إصدار الأحكام.. قادر أفهم قصدك لما اتكلمتي عن (نوع معيّن) من المشاهد يعني نوع معيّن من الفن و(مش تعميم على الفن كله)».
وقال: «عاوز أفكرك يا حبيبتي إن رحلتنا هي رحلة بحث عن الحق والخير والجمال.. رحلة اعتزاز بالثقافة والهوية.. نموذج قوي لرفض التطرف على الناحيتين.. الناحية المكسوفة من هويتها وبتقلّد الغرب من غير حكمة أو علم أو عزة (اللي انا سميته الانتحار الثقافي في كلمتي في الحوار الوطني سنة ٢٠١١)
والناحية التانية المسجونة في قوالب مميتة للفكر والفنون.. كل ناحية منهم فاكرة انها معاها الحقيقة المطلقة وهيفضلوا يتخانقوا إلى يوم الدين.. لحد ما يظهر ناس عندهم الشجاعة والاعتزاز بثقافاتنا وهويتنا.. وبيحملوا هم أولادنا والأجيال الجاية.. وساعتها هيكون فنّنا بيعبر بجد عننا.. الشجعان زيك بس هم إللى بيمشوا الرحلة بصدق وإصرار لحد ما يوصلوا.. مهما كترت المحطات.. مهما كان الألم والحيرة واللخبطة.. مهما كان الهجوم والخذلان والمزايدات.. مهما كان التمن إللى بيتدفع.. الشجعان زيك بس هم إلى بيراجعوا نفسهم وبيعترفوا بأخطائهم ويصلحوها.. ده غير إن المشهور رحلته بتكون تحت المجهر.. الشجعان زيك بس بيعيشوا بتلقائية واتساق مع النفس».
وقال إن «فنوننا وثقافتنا وهويتنا يقدروا يتقابلوا.. أنا بدأت أعمل ده في أعمالي الفنية وفيلمي (اشتباك) افتتح في مهرجان كان، وفيلمي القادم رايح مهرجان ڤينيسيا قريب.. وهنقدر ناخد أنا وانتِ خطوات أكبر وأمثل على الطريق العظيم ده اللي هتعرف قيمته الأجيال الجاية.. وتاني بقولهالك يا حبيبتي.. رحلتنا واحدة».