30 يونيو.دور ريادى مصري عربيًا وإفريقيًا وثبات المواقف تجاه القضايا الإقليمية والدولية
عمرو فرغلي محطة مصرحقق الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال فترة حكمه العديد من الانجازات على مختلف الاصعدة خاصة فى السياسة الخارجية وثبات المواقف المصرية تجاه القضايا القومية الإقليمية والدولية
ونرصد نتائج السياسية الخارجية و المواقف المصرية تجاه القضايا القومية الإقليمية والدولية خلال فترة حكم الرئيس السيسي :
- لعبت مصر دور ريادى عربيًا وإفريقيًا منذ ثورة 30 يونيو وحتى الآن
اقرأ أيضاً
- موسيماني يحذر لاعبي الأهلي من استفزازت الترجي
- تعليمات خاصة لثلاثي هجوم الأهلي قبل موقعة الترجي
- موسيماني يضع الرتوش الأخيرة على مواجهة الترجي التونسي
- يورو 2020.. إيموبيلي يزين التشكيل المتوقع لإيطاليا أمام النمسا
- اتحاد كرة اليد يعلن 16 سبتمر موعدًا لانطلاق دورى المحترفين
- مران صباحى للإسماعيلى قبل السفر للاسكندرية لمواجهة سموحة
- بطريقتها الخاصة.. جميلة عوض تدعم مرضى البهاق
- من هي خطيبة عمرو وردة؟ تعرف عليها (صور)
- الذراع الأيمن لـ هشام عشماوي: لم أشارك في تهريب سلاح أو أى من العمليات الإرهابية
- بعد منحها لمنة فضالي.. مشاهير حصلوا على إقامة دبي الذهبية فما شروطها؟؟
- التفتيش بالعصا الالكترونية في سادس ايام امتحانات الدبلومات الفنية
- تعرف على.. مواعيد مراجعات قناة مدرستنا لطلاب الثانوية العامة
- حظيت مصر أيضًا بثقة واحترام العالم فضلا عن التواجد المصرى المكثف فى المؤتمرات والمحافل الدولية
- انتهاج الرئيس السيسى توطيد العلاقة مع دول العالم مما أدى إلى نجاح منقطع النظير للسياسة الخارجية المصرية.
- تاريخ 30 يونيو يؤرخ لعهد جديد فى تاريخ مصر الحديث واتجاهنا لإعلان الجمهورية الجديدة يتفق تمامًا مع هذا الفكر
- تاريخ 30 يونيو جاء ليصحح الكثير من الأوضاع التى اعترت مصر فى الفترة من 2011 إلى 2013
- الرئيس السيسى وضع نصب عينيه هذا الميراث الثقيل الذى أضر كثيرًا بمصر وأمنها القومى وأثر على مكانتها ونفوذها وتأثيرها عربيًا وإفريقيًا وعالميًا وأضر بسياستها الخارجية.
- اليوم الوضع مختلف تمامًا حيث استعادت مصر نفوذها ودورها وتأثيرها وتواجدها وعلاقاتها واتزانها
- هناك تقدير كبير لما نجحت مصر فى تحقيقه على المستوى الداخلى وعلى مستوى علاقاتها الخارجية
- العلاقات المصرية ـ العربية أصبحت أفضل بكثير مما كانت عليه فى الماضى
- أصبح المحور الإفريقى يحتل الصدارة فى سياسة مصر الخارجية
- مصر اليوم أصبحت لها مصداقية أكبر
- أصبح أمن مصر القومى أفضل بكثير
- الشعب المصرى وقف مساندًا لقيادته وهو على قناعة تامة بأننا على المسار الصحيح
.
- دول العالم أصبحت تتعامل مع مصر بقدر أكبر من الاحترام والتقدير
- الرئيس تحرك شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا فجال العالم كله من نيويورك شمالًا حتى جنوب إفريقيا جنوبًا ومن طوكيو شرقًا إلى باريس غربًا مغطيًا الدول العربية وكل المؤتمرات اللازمة فأحيا الدبلوماسية المصرية ودور مصر القيادي
.
- دبلوماسية الرئيس تميزت بقدرة أعلى وسرعة الأداء
- توسيع دائرة مصر إفريقيا وتم رئاسة الاتحاد الإفريقى
- مصر أكثر دولة إفريقية مثلت إفريقيا فى مجلس الأمن
- عادت مصر لرئاسة منظمة الوحدة الإفريقية ومجلس الأمن وتم عقد مؤتمرًا عربيًا ـ أوروبيًا فى شرم الشيخ
- تم جعل العالم كله يوافق على مبادرة مصر للاستثمار فى إفريقيا بتمويل أوروبى وخبرة مصرية والتجارة مع إفريقيا تضاعفت 3 مرات والصادرات المصرية إلى الاتحاد الأوروبى تضاعفت 4 مرات وكل هذا يعني استثمارات ووظائف للمصريين ومزيد من النمو وخدمة قضايا التنمية والسلام والأمن فى مصر.
- المواقف المصرية تجاه القضايا القومية الإقليمية والدولية ثابتة
- مصر تدعم دائماً قواعد الأمن والاستقرار بالمنطقة بصفة عامة والقضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى بصفة خاصة وإقامة دولته المستقلة على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية
- التمسك بالحلول السياسية والسلمية لأزمات المنطقة خصوصا الشأن الليبى واستعادة الدولة الليبية لاستقرارها والحفاظ على مؤسساتها الوطنية وصولا إلى الاستحقاق الانتخابى بنهاية العام الحالى
- تستمر الجهود المصرية الحثيثة تجاه القضية الليبية والتى عززت من مسار العملية السياسية فى ليبيا.
- علاقات استراتيجية راسخة بين مصر والمملكة العربية السعودية والتعاون البناء على جميع المستويات وفى مختلف المجالات، وحرص البلدين دوما على بذل المزيد من التواصل والتشاور والتنسيق والتعاون فى سبيل تقوية أواصر الأخوة الصادقة بين البلدين والشعبين الشقيقين وتجاوز أى تحديات وإزالة أى عوائق قد تواجه الأعمال المشتركة بينهما على مستوى القطاعين الحكومى والخاص متطلعين نحو آفاق أوسع من الإنجاز والإسراع فى تحقيق الأهداف المشتركة.
- المواقف المصرية ثابتة وتصب دوماً فى مصلحة الأمن والاستقرار والسلام ورخاء الشعوب وتنميتها والارتقاء بمستوى الحياة لكل الشعوب.
- بروز الدور الإقليمى المصرى في إدارة مصر للأزمة الليبية ثم خلال المواجهة الفلسطينية الإسرائيلية الأخيرة
- إدارة أزمة السفينة الجانحة إيفر جيفين فى قناة السويس
- إدارة ملف المصالح مع كل من تركيا و قطر
- بروز الدور الإقليمى لمصر هو نتيجة لسياسة مصر الخارجية القائمة على الانحياز للقانون الدولى وللاستقرار ولمصلحة الشعوب العربية والحفاظ على الدولة الوطنية وهى ترجمة لقوتها الداخلية المتنامية فى كل المجالات.
- الرئيس السيسي حرص فى صياغة السياسة الخارجية على مبادئ ثابتة واضحة جدا للمجتمع الدولي، مبادئ تدعو للاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة والبناء والتنمية والرخاء للشعوب وللإنسانية جمعاء.
- مبادئ تدعو للحفاظ على مقدرات الشعوب والحفاظ على موارد الدول والتعامل فقط مع الجيوش الوطنية لا المنظمات أو الميليشيات والحفاظ على حدود الدول ووحدة أراضيها بعيدا عن التقسيم والتفتيت.
- مصر تدير علاقاتها مع دول العالم من خلال الشراكة وليس التبعية فمصر ليست تابعة لأحد والثوابت لا تتغير والأسلوب المنفتح والمتوازن مع الجميع وعلاقات استراتيجية ثابتة نحافظ عليها مع السعي لتطويرها وهى علاقات شراكة تقوم على تبادل المصالح والرأى والاحترام المتبادل
- مصر لا تتدخل فى شؤون الآخرين وتدعم إرادة الشعوب والحلول السياسية السلمية فى المسائل المتنازع عليها
- الموقف المصرى تجاه الأزمة السورية الذى يقوم على مبادئ أساسية هى احترام وحدة الأراضى السورية وإرادة الشعب السورى، وإيجاد حل سياسى سلمى للأزمة، ونزع أسلحة الجماعات المتطرفة، وإعادة إعمار سوريا وتفعيل المؤسسات
- علاقات مصر مع دول الخليج خاصة قوية وثابتة
- العلاقات المصرية الأمريكية استراتيجية تقوم على ثوابت يحرص الطرفان عليها، كما أن العلاقات مع روسيا راسخة وقوية وذات طبيعة خاصة كما أن مصر تنظر بأهمية شديدة للعلاقة مع الصين كما أن علاقات مصر مع الدول الأوربية متميزة وهناك حرص مصرى على التواصل المستمر مع دول الاتحاد الأوروبى.
- تلعب مصر دورا فاعلا في المساهمة في انهاء الأزمات في المنطقة العربية واعادة الاستقرار بما لها من قوة ومكانة وما يضيفه لها موقعها الجغرافي ودورها التاريخي حيث تستند السياسة الخارجية المصرية تجاه الازمات فى المنطقة العربية الى عدة مرتكزات تتلخص فى الحفاظ على الامن القومى المصرى وما تمثله تلك الملفات من تهديد لامن واستقرار مصر بالاضافة الى الالتزام التاريخى لمصر تجاه الدول العربية.
- تحرص مصر على المشاركة في الجهود الدولية لانهاء الازمات، من خلال حضور الاجتماعات والمؤتمرات الدولية التي تعقد من أجل تسوية هذه الأزمات، وتتخذ موقفا رسميا داعما لجهود الأمم المتحدة المتعلقة بالمصالحة والحوار والتسوية.
- تتبع مصر سياسة استراتيجية تقوم على مساعدة الدول العربية لتخطي أزماتها بما يحقق الامن والاستقرار فى المنطقة وانعكاس ذلك على الامن القومي المصري مع التأكيد على مبدأ تسوية المنازعات بالطرق السلمية وينطبق هذا المبدأ على قضايا رئيسية كالقضية الفلسطينية التي قامت الدبلوماسية المصرية فيها بجهد ناجح لوضع المصالحة الوطنية الفلسطينية موضع التطبيق.
- الحفاظ على قوام الدولة وإصلاحها أولوية أساسية لسياسة مصر الخارجية في المنطقة العربية فلا مخرج من الأزمة في سوريا واليمن إلا باستعادة الدولة الوطنية والحفاظ على سيادتها وسلامة مؤسساتها وتحقيق التطلعات المشروعة لمواطنيها ومصر في طليعة الداعمين للحل السياسي الذي تقوده الأمم المتحدة في هذين البلدين الشقيقين، وترفض أي استغلال لأزمات الأشقاء في دول الأزمات كوسيلة لتحقيق أطماع وتدخلات إقليمية، أو كبيئة حاضنة للإرهاب والتطرف والطائفية.
- تولت مصر رئاسة الاتحاد الأفريقي في عام 2019
- خلال رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي عقدت أكثر من قمة لخدمة وتنمية أفريقيا أبرزها القمة الروسية الأفريقية والذي ترأسه الرئيس المصري جنبًا إلى جنب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين وحضره زعماء 43 دولة أفريقية.
- عقد منتدى روسيا-أفريقيا الاقتصادي خلال القمة التي استضافتها مدينة سوتشي الروسية المطلة على البحر الأسود.
- أثنى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس على رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي وذلك أثناء تسليم مصر رئاسة المنظمة لجنوب أفريقيا وأشار جوتيريس إلى مكانة مصر المتميزة في منظومة العمل الدولي معربًا عن تقديره للتعاون الممتد مع الأمم المتحدة والمشاركة الفعالة في مختلف أنشطة المنظمة.
- حرص الرئيس السيسي على الحضور في أكبر محفل دولي سياسي يجرى سنويا أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وشارك السيسي في جميع أعمال الجمعية العامة في ست نسخ متتالية بدءًا من عام 2014 مع بداية توليه الرئاسة،وحتى عام 2019 كما حضر السيسي آخر قمة التي عقدت في سبتمبر 2019 بصفته رئيس الاتحاد الأفريقي كما شارك فى أخر دولة عبر الفيديو كونفرانس وألقي كلمة..
- شارك السيسي في العديد من المؤتمرات الدولية التي تناول قضايا إقليمية من أبرزها مؤتمر ميونخ للامن ومؤتمر برلين وكان يهدف لإيجاد حلٍ لتسوية الصراع الدائر في الأراضي اليبية وشارك طرفا النزاع في ليبيا، المتمثلين في حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج، والجيش الوطني الليبي بزعامة خليفة حفتر وحضر أعمال المؤتمر عدد من زعماء العالم من أبرزهم الرئيس الروسي بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.