انتشار عصابات تخترق الهواتف الشخصية للمواطنين.. الحكومة ترد
نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء ما تداول في بعض المواقع ومنصات التواصل الاجتماعي حول تداول منشور تحذيري منسوب لوزارة الداخلية يزعم انتشار عصابات تخترق الهواتف الشخصية للمواطنين وسحب محتوياتها بالكامل لابتزاز الضحايا والحصول منهم على الأموال .
وقال المركز إنه تواصل مع وزارة الداخلية والتي نفت صحة ما تداول بشان المنشور المتداول يزعم انتشار عصابات تخترق الهواتف الشخصية للمواطنين وسحب محتوياتها بالكامل لابتزاز الضحايا والحصول منهم على الأموال ، مؤكدا أن هذه المنشور مزيف .
اقرأ أيضاً
- الحكومة تتلقى 7500 شكوى في الإسكان و4 ألاف بالتموين
- الحكومة: انقاذ 12 مواطناً بلا مأوى.. وصرف 105 مساعدات مالية لحالات إنسانية
- منظومة الشكاوى: تلقينا أكثر من 20 ألف شكوى في مجال الصحة خلال شهر
- «الشكاوى الحكومية»: التعامل مع 97 ألف شكوى وطلب واستغاثة خلال مايو
- الجيش الصومالي: مقتل 70 من مسلحي حركة الشباب
- لقاء الخميسي عن مسلسل ”ضد الكسر”: ”كلنا لدينا نادين فى حياتنا”
- نيللي كريم ومحمد فراج يكشفان كواليس ”ضد الكسر”
- صراع القمة يشعل مواجهات أصحاب المربع الذهبي في مجموعة القاهرة بالممتاز ب
- تعرف على إجراء الداخلية ضد شرطي تجاوز في حق مواطن بكفر الشيخ
- وزير التعليم : اعلان جدول امتحانات الثانوية العامة السبت المقبل
- الداخلية ترصد عمليات نقد أجنبي مشبوهة قيمتها 60 مليون جنيه
- رسائل مطمئنة من مستشار الرئيس عن مرض الفطر الأسود
وكان قد نفى المركز ما تردد في بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن خصخصة المرافق العامة للدولة وفقاً لتعديلات قانون رأس المال، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع الهيئة العامة للرقابة المالية، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لخصخصة المرافق العامة للدولة وفقاً لتعديلات قانون رأس المال، مُشددةً على استمرار ملكية الدولة لكافة المرافق العامة دون أي نية لخصخصتها، مع الالتزام بتقديم كافة الخدمات الحكومية في مختلف القطاعات للمواطنين بشكل طبيعي ومنتظم، مُوضحةً أن تعديلات قانون رأس المال رقم (95) لسنة 1992، تستهدف استحداث آلية لتوفير بديل تمويل غير تقليدي، الأمر الذي يتيح توفير التمويل اللازم للجهات القائمة على شؤون المرافق والخدمات العامة بالدولة لتمكينها من استمرار القيام بأعمالها وأنشطتها في تنفيذ مشروعات البنية التحتية كمشروعات الطرق والمواصلات، لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وفي سياق متصل، تتمثل أبرز الأحكام التي جاءت في مشروع القانون المقترح في السماح لشركات التوريق المرخص لها من الهيئة العامة للرقابة المالية بإصدار سندات قابلة للتداول توجه حصيلتها لتمويل أشخاص القانون العام والأشخاص الاعتبارية الخاصة مقابل ما ينشأ لصالح هذه الجهات من حقوق مالية مستقبلية متوقعة نتيجة إدارة مرافق عامة أو تقديم خدمات عامة للجمهور، والسماح لمجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية بإضافة أنواع أخرى من الحقوق المالية المستقبلية المتوقعة التي يتم إصدار سندات توريق مقابلها، بالإضافة إلى النص على سريان الأحكام المنصوص عليها بقانون سوق رأس المال والمنظمة لتوريق الحقوق المالية الآجلة في شأن توريق الحقوق المالية المستقبلية المتوقعة، وذلك فيما لم يرد بشأنه تنظيم خاص لهذا النوع من الحقوق.