لأول مرة.. نقابة كتاب مصر تصدر ميثاق الشرف الثقافي والأدبي
أصدرت النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر برئاسة الشاعر والمفكر الكبير الدكتور علاء عبد الهادى، لأول مرة فى تاريخ الثقافة المصرية المعاصرة "ميثاق الشرف الثقافى والأدبى"، مكونًا من ثلاثة محاور بعد ديباجته التى اعتمدت مواد الدستور الثقافية.
وقد شكل مجلس إدارة النقابة لجنة بتاريخ 7 أكتوبر 2020، لوضع ميثاق الشرف الثقافى والأدبى الذى تم اعتماده من مجلس إدارة النقابة فى مارس 2021 وطبعه.
اقرأ أيضاً
- السيسي يصدق على قانون يمنح وزير البترول التعاقد مع شركات للبحث بالبحر الأحمر
- للعام الثاني.. مهرجان تري كور الفرنسي للأفلام القصيرة جداً «أون لاين»
- رئيس المخابرات العامة يتوجه إلى قطاع غزة لعقد لقاءات مع الفصائل الفلسطنية
- نشرة محطة مصر| أمريكا تتوسط لتسوية أزمة سد النهضة .. مصر والإمارات تختتمان التدريب العسكري المشترك .. تفاصيل جديدة حول تسرب كورونا من مختبرات ووهان الصينية .. والخطيب يفاجئ موسيماني وسيرينو
- اتحاد الكرة يبحث مصير مسابقة الدوري الممتاز مع الأندية.. اليوم
- ارتفاع جماعى لمؤشرات البورصة
- «وكالة الفضاء المصرية»: إطلاق مبادرة «كويكب مصر» لنشر ثقافة الفضاء
- أزمة سد النهضة.. أمريكا: يجب التسوية بين مصر والسودان وإثيوبيا
- مصر للطيران تنظم 57 رحلة لنقل 5 آلاف راكب
- مصرع 5 من الشرطة جراء سقوط مروحيتهم
- مصر والإمارات تختتمان التدريب العسكري المشترك
- بسمة وهبة: تعليق صور السيسي وأعلام مصر في غزة ضربة كبيرة لخصومنا
وداخل الكتاب تجد واجبات الكاتب والتزاماته وهى:
1- الالتزام فيما يكتب من آراء بمقتضيات ميثاق الشرف والأمانة والصدق بما يحفظ للمجتمع قيمه، ولا ينتهك حقًا من حقوق المواطنين ولا يمسّ حرياتهم.
2- الامتناع عن أى شكل من أشكال الدعوة إلى العنصرية أو التعصب أو ازدراء الأديان أو التمييز بين فئات المجتمع أو تحقير أىّ من طوائفه.
3- الامتناع عن انتهاك قيم المجتمع أو ثوابت الضمير الثقافى العربي.
4- الامتناع عن استغلال الحياة الخاصة للغير فى التشهير بهم أو الإساءة إلى سمعتهم أو اتهامهم بغير سند.
5- إدانة أى انتهاك لقوانين الملكية الفكرية سواء على مستوى النصوص أو الأفكار.
6- الكتاب والأدباء مسئولون مسئولية فردية وجماعية عن الحفاظ على كرامة مهنة الكتابة ومصداقيتها.
7- الامتناع عن جميع أشكال التجريح الشخصى أو الإساءة المعنوية أو الأدبية أو المادية للكتاب، أو أية ممارسة يكون من شأنها إهدار الحقوق الثابتة لهم بأسمائهم أو بصفاتهم، فضلاً عن كل ما يخالف الضمير المهني.