وزيرة الخزانة الأمريكية تشارك باجتماعات مجموعة السبع
تشارك وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين في عدة اجتماعات لوزراء مال مجموعة السبع الأيام المقبلة، ستكون مناسبة لدفع اقتراحها بفرض ضريبة عالمية 15% على أرباح الشركات المتعددة الجنسيات.
اقرأ أيضاً
- الأمم المتحدة تدعو للحفاظ على وقف إطلاق النار بين غزة وإسرائيل
- الصحة : 1148 حالة ايجابية جديدة بفيروس كوروناو 45 حالة وفاة
- ثاني اتصال بين بايدن والسيسي.. وتوافق حول سد النهضة وغزة
- 10 معلومات هامة يجب عليك معرفتها قبل الانتقال برقمك من شركة محمول لأخرى
- السفير الفلسطيني بالقاهرة يستقبل وكيل ”إسكان النواب”
- الخطيب يحفز لاعبي الأهلي قبل السوبر الإفريقي
- نشاط الرئيس اليوم.. السيسي يستقبل تركي آل الشيخ ويتابع مشروعات الهيئة الهندسية (فيديو)
- ساحات المحاكم تستقبل ريهام سعيد في تلك القضية
- حسين زين يلتقي رؤساء النقابات العمالية بالوطنية للإعلام
- الصحة العالمية: وفاة 115 ألف موظف صحي بسبب وباء كورونا حول العالم
- ”الداخلية”: إجراء 12 عملية وتطعيم النزلاء ضد كورونا و3 سجون جديدة بالمنيا
- الشكاوى الحكومية تتعاون مع القومية للتأمين الاجتماعى لصرف المستحقات المالية لعدد من المواطنين
وستشارك يلين أولًا هذا الأسبوع في اجتماع افتراضي يجمع وزراء مال وحكام المصارف المركزية في مجموعة السبع، قبل أن تتوجه إلى لندن في 4 و5 حزيران/يونيو المقبل، لحضور اجتماع مالي لمجموعة السبع، كما أفادت وزارة الخزانة، الإثنين في بيان، ذكرت فيه أنها ستكون أول رحلة للوزيرة إلى الخارج.
ويأتي تأكيد الرحلة في الوقت الذي قالت فيه صحيفة "فايننشال تايمز"، الإثنين، إن دول مجموعة السبع على وشك التوصل إلى اتفاق، ما يمهد الطريق لصفقة شاملة في وقت لاحق من العام الجاري.
ويمكن الإعلان عن اتفاق مبدئي اعتبارا من يوم الجمعة المُقبل خلال الاجتماع الافتراضي، بحسب الصحيفة.
واقترحت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي تحديد معدل الضريبة على الشركات على المستوى العالمي بنسبة 15% "على الأقل".
ورحبت فرنسا وألمانيا وإيطاليا بهذا الاقتراح، الذي قد يسمح بالتوصل إلى اتفاق دولي بحلول شهر يوليو المقبل.
وأكدت وزارة الخزانة أنه أثناء وجودها في لندن ستعيد الوزيرة يلين التأكيد على التزام الولايات المتحدة بالأولويات السياسية التي تهدف إلى تعزيز الانتعاش العالمي بعد جائحة كورونا بما في ذلك سياسات دعم الموازنة والحصول على اللقاحات وتوزيعها.
وستناقش مع شركائها في مجموعة السبع أهمية تحسين الصحة العامة لمنع انتشار الأوبئة في المستقبل وبناء اقتصادات تحمي البيئة بشكل أكثر مرونة لمواجهة تحديات التلقبات المناخية.