صاروخ فلسطيني يتسبب في اندلاع حريق ضخم بميناء أسدود
تسببت رشقات صاروخية، أطلقتها المقاومة الفلسطينية، في اندلاع حريق ضخم قرب ميناء أسدود المحتل.
وكانت «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة حماس أعلنت أنها قصفت مدينة أسدود برشقة صاروخية انتقامًا لضحايا الضفة المحتلة، ورداً على استهداف المدنيين شمال قطاع غزة، بحسب بيان لها، وكانت قصفت «كتائب القسام» مدينة بئر السبع برشقة صاروخية ردًا على أحداث العنف الجارية في الضفة الغربية، بحسب «روسيا اليوم».
وعلى جانب آخر، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية في قطاع غزة، عن استشهاد سبعة أشخاص، بينهم عدد من الأطفال، في غارة جوية لقوات الاحتلال الإسرائيلي، استهدفت خلالها منزلاً في مخيم الشاطئ بقطاع غزة.
اقرأ أيضاً
- الجيش الإسرائيلي يستهدف منصات صواريخ تابعة لحماس
- مظاهرات في نيويورك دعمًا للفلسطينيين
- غزة تطلق دفعة صواريخ جديدة تجاه عسقلان وأسدود
- نقابة الأطباء تفتح باب التطوع لعلاج الفلسطينيين وترسل مساعدات
- إصابة سعيد عبدالوهاب لاعب جمهورية شبين السابق في الاعتداء الإسرائيلي علي غزة
- مسيرات حاشدة في برلين للتنديد بالعدوان الإسرائيلي على فلسطين
- سقوط 7 شهداء بينهم 6 أطفال في قصف إسرائيلي لمنزل بغزة
- قوات الاحتلال تصيب شابا فلسطينيا بالرصاص وتعتقل 3 آخرين في جنين
- إصابة 12 فلسطينيا خلال مواجهات مع الاحتلال في القدس
- وزير الخارجية يبحث مع نظيره الأردني سُبل إنهاء الأزمة بين الفلسطينيين والاسرائيليين
- ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينين الى 126 جراء القصف الاسرائيلي على غزة
- في مظاهرة بالحدود للتنديد بالعدوان على غزة ..مقتل لبناني واصابة اخر برصاص القوات الاسرائيلية
وأكدت وسائل الإعلام الفلسطينية، أن العديد من الأشخاص مازالوا محاصرين تحت الأنقاض، وذكرت التقارير إن بعض الأطفال من نفس العائلة التي تسكن المنزل، فيما أطلق عدد من المسلحين في غزة، وابلًا كثيفًا من الصواريخ على إسرائيل، مؤكدين أنها كانت ردًا على غارة الشاطئ.
يذكر أن سامح شكري وزير الخارجية، تلقى اتصالاً من نظيره التونسي عثمان الجرندي، بحثا خلاله جهود إنهاء الهجوم الإسرائيلي، والمواجهات في الأراضي الفلسطينية، وثمَّن الوزير شكري، جهود تونس، في إطار مجلس الأمن، والدور الذي تقوم به للتعبير عن الموقف العربي، ضمن الموقف الذي اعتمده مجلس الجامعة العربية الثلاثاء الماضي.
ونسَّق الوزيران فيما يخص الاستعداد لجلسة مجلس الأمن المفترض عقدها بعد غد الأحد، لبحث المخارج الممكنة من حالة التأزم الحالية عبر وقف لإطلاق النار يحقن دماء ضحايا العمليات العسكرية والهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة.