فيديو.. حكيم يكشف سر تحوله من طالب أزهري لمطرب شعبي في شارع محمد علي
آية عادلكشف "حكيم" خلال حديثه مع "أبلة فاهيتا" عن تفاصيل امتهانه للفن وكيفية تحوله من طالب أزهري إلى مطرب في شارع محمد علي، قائلاً: " من كتر حبي في المزيكا و الشغف بتاع اني اتعلم المزيكا، بدأت بقى انزل شارع محمد عشان اشوف المطربين والفنانين وأشوف الناس بتتعامل ازاي، ف بقيت اروح كل شوية اتفرج عليهم و كنت بنبهر بيهم" .
وفي سياق متصل، تطرق حكيم خلال حواره إلى مشواره الفني الذي امتد عالمياً من خلال مشاركته لنجوم و مطربين عالميين في أغاني ديو ناجحة ولازال يستمع إليها جمهوره الآن، حيث قال: "حاولت اصور اغنية شعبية و اوصل بيها لمكان تاني و مكان متميز اغنية حلوة بتعبر عن الشارع العربي" مُشيراً إلى أن العقود التي كان يمضيها مع شركات أمريكية هي التي سهلت عليه الأمر وكانت همزة الوصل بينه و بين هؤلاء النجوم العالميين في مجال الغناء والفن.
من ناحية أخرى، كشف "حكيم" أنه أول مطرب مصري يغني في الأوليمبياد بعد كوكب الشرق "ام كلثوم" والعندليب الأسمر "عبد الحليم حافظ"، مشيراً إلى أنه فكر في الإعتزال بعدها ، فيما أوضح أنه حينها تبرع بأجره كاملاً مقتدياً في ذلك بالسيدة "أم كلثوم" عندما تبرعت بأجرها للمجهود الحربي"، لترد عليه "أبلة فاهيتا" مازحة: "ولما انت تعتزل وسطنا دع يروح فين و يرقص على ايه".
اقرأ أيضاً
- ”حكيم” يكشف من هي راقصته المفضلة.. وتعليق ساخر من أبلة فاهيتا
- أبلة فاهيتا تجبر”حكيم” على الكشف عن اسم أحلى صديقات زوجته
- ”بالصور” زواج لم يتم ... عبد الحليم حافظ وزبيده ثروت لماذا اخفي عنها والدها الأمر؟
- فى ذكرى وفاته..«الكرة وتنس الطاولة والبلياردو» رياضات مارسها عبد الحليم حافظ (فيديو)
- في ذكرى رحيله الـ44.. 5 شخصيات جسدت حياة ”حليم” منهم 2 سبقوا أحمد زكي
- الخميس والجمعة.. حكيم في ضيافة ”لايڤ من الدوبلكس”
- 26 مُحكّمة في اختبارات التحكيم بالغربية
- ”خلافات حليم والموجي” الأول أنهاه” العمروسي ”والثاني حصلت فيه نجاة علي تنازل لـ ” رسالة من تحت الماء ”
- مفاجأة ..”حليم ”كان سببا في حصول”لورانس العرب”علي أوسكار أفضل موسيقي تصويرية
- مدحته في رسالة...تعرف على الفنان الذي تنازلت له ليلى مراد عن أغنيتها
- لغز وفاة عبداللطيف التلبانى مختنقا مع ابنته وزوجته في ظروف غامضة
- نجل شقيق عبد الحليم حافظ: لم نحصل على دخل أغاني ”العندليب” منذ 20 عاما
وتابع "حكيم" قائلاً: "ساعتها والدي رضي عني و بقى عايز يتصور معايا بعد ما كان مقاطعني .. أنا أصلاً بروح بلدنا علطول و كل يوم بكلم اخواتي في البلد و أصحابي لسه هما هما و نفس اللي كنت بعمله زمان هو هو اللي بعمله دلوقتي".