عم الطفل المختطف من أبوالريش يقصف جبهة مسئولي المستشفى

 

فجر عم الطفل محمد حمادة المختطف من داخل مستشفى أبوالريش للأطفال في السيدة زينب، عدة مفاجأت في مداخلة هاتفية على أحد الفضائيات.

اقوال عم طفل ابوالريش

قال مجدي رجب، عم الطفل محمد حمادة رجب المختطف من مستشفى أبو الريش، إن المستشفى به إهمال جسيم لذا تم اختطاف الطفل بسهولة عندما انتحلت سيدة صفة ممرضة لتخطف الطفل بعد أن أخذت الطفل لتضعه على جهاز الأكسجين في الدور الرابع ثم خطفته بعد أن منع المستشفى دخول الأم مع الطفل

كيف تم خطف الطفل

 

ولفت أن الممرضة أخذت الطفلة وكانت ترتدي البالطو وطلبت من الأم النزول لتصوير بطاقتها وعندما عادت وجدت السيدة قد خطفت الطفل ونزلت من الجراج ثم ركبت توك توك ثم تاكسي لتختفي بعدها ولكن رجال الشرطة كثفوا التحريات من أجل إيجاد الطفل المختطف وواصل: «قالوا لنا مش هنروح بيوتنا لحد ما نرجعه».

وأضاف «رجب» خلال مداخلة هاتفية في برنامج «صالة التحرير» المذاع على فضائية «صدى البلد» وتقدمه الإعلامية عزة مصطفى، أن والدة الطفل عندما سألت عنه وجدت أنه تم اختطافه وجلست الأم 3 أيام على الرصيف أمام المستشفى وحرص رجال الأمن على الانتظار مع الأسرة حتى تحل المشكلة.
وتابع عم الطفل محمد حمادة رجب المختطف من مستشفى أبو الريش: «روحنا لدكتور مخصوص قالنا روحوا لأبو الريش، وهناك حصلت المشكلة، والضباط اتصلوا بينا من قسم السيدة زينب وخلال 72 ساعة قالوا لقينا المتهمة والطفل، ورجع الطفل اللي عمره 70 يوما، وفيه تحقيقات دلوقتي مع الست الخاطفة والاستماع لأقوال أم الطفل المختطف، والحمدلله الطفل بخير وحالته مستقرة».

وأمرت النيابة العامة، اليوم الأربعاء، بحبس متهمين بخطف طفل من مستشفى أبو الريش.

واستمعت النيابة إلى شهادة والدة رضيع خُطف منها يوم الحادي والعشرين، من شهر مارس الجاري، بعدما توجهت به إلى مستشفى أبو الريش للأطفال لعلاجه، فاستوقفتها المتهمة منتحلة صفة طبيبة، وأخذت منها الطفل بدعوى البدء في إجراءات علاجه، وطلبت منها تصوير بطاقتها الشخصية، فانصرفت لذلك ثم عادت فتبينت خطفها الطفل.

وطلبت النيابة تحريات الشرطة حول الواقعة، والتي أسفرت عن ارتكاب المتهمة وزوجها الواقعة، فأمرت النيابة العامة بضبطهما، وباستجواب الأولى أقرت بارتكابها الواقعة بالاتفاق مع زوجها على النحو الذي جاء في شهادة الأُم المبلغة؛ لرغبتها في تربية طفلٍ لعدم قدرتها على الإنجاب.

بينما أنكر المتهم ما نُسب إليه من اتهام مدعيًا أن المتهمة أحضرت الطفل إليه، وأفهمتْه أنه نجل شقيقتها لتربيه، وأنه بناء على رغبتها أذاع منشورات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تضمنت الادعاء بنسبة الطفل المخطوف إليه لتبرير تواجده معهما.
واستمعت النيابة إلى شهادة والدة رضيع خُطف منها يوم الحادي والعشرين، من شهر مارس الجاري، بعدما توجهت به إلى مستشفى أبو الريش للأطفال لعلاجه، فاستوقفتها المتهمة منتحلة صفة طبيبة، وأخذت منها الطفل بدعوى البدء في إجراءات علاجه، وطلبت منها تصوير بطاقتها الشخصية، فانصرفت لذلك ثم عادت فتبينت خطفها الطفل.

وطلبت النيابة تحريات الشرطة حول الواقعة، والتي أسفرت عن ارتكاب المتهمة وزوجها الواقعة، فأمرت النيابة العامة بضبطهما، وباستجواب الأولى أقرت بارتكابها الواقعة بالاتفاق مع زوجها على النحو الذي جاء في شهادة الأُم المبلغة؛ لرغبتها في تربية طفلٍ لعدم قدرتها على الإنجاب.

بينما أنكر المتهم ما نُسب إليه من اتهام مدعيًا أن المتهمة أحضرت الطفل إليه، وأفهمتْه أنه نجل شقيقتها لتربيه، وأنه بناء على رغبتها أذاع منشورات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تضمنت الادعاء بنسبة الطفل المخطوف إليه لتبرير تواجده معهما.

هذا، وقد أمرت النيابة بحبس المتهمين أربعة أيام احتياطيًّا على ذمة التحقيقات، وجارٍ استكمالها.