تطوير ”مدينة الأمل”.. السيسي يتابع مستجدات أعمال الطرق والخدمات الشاملة
عمرو فرغلياطلع الرئيس عبد الفتاح السيسي، على مستجدات الأعمال الجارية لتطوير مدينة الأمل من طرق وخدمات شاملة.
وأجرى السيسي، جولة تفقدية خلال الساعات الماضية للأعمال الإنشائية الخاصة بتطوير شبكة الطرق والمحاور بالقاهرة.
اقرأ أيضاً
وقال السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس تابع خلال الجولة مشروعات تطوير الطرق والمحاور الرئيسية وشبكة الكباري الجديدة بمنطقة محور الشهيد ومحور شنزو آبي، الذي يربط حي مدينة نصر ومنطقة شرق القاهرة بأحياء التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة والتجمعات السكانية والعمرانية الجديدة على امتداد طريق السويس حتي العاصمة الإدارية الجديدة، الأمر الذي ساهم بشكل كبير في سهولة حركة المواطنين والمركبات وإنهاء التكدس المروري بتلك المناطق.
وأبرز المعلومات عن مستجدات عزبة الهجانة "مدينة الأمل"
- اطلع الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا على مخططات تطوير منطقة الكيلو "4,5" بشرق القاهرة والتي تضم عزبة الهجانة، حيث وجه باستمرار جهود تطوير تلك المنطقة من كافة الجوانب والارتقاء بالأحوال المعيشية لقاطنيها خاصة ما يتعلق بالطرق والخدمات، مع إطلاق اسم "مدينة الأمل" على تلك المنطقة ليعكس مساعي تغيير واقعها الي الافضل من قبل الدولة.
- وافق المجلس التنفيذي لمحافظة القاهرة برئاسة اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة اليوم على إطلاق اسم "مدينة الأمل" على منطقة عزبة الهجانة تنفيذا لتوجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى.
- جاء توجيه الرئيس السيسى بتغيير الاسم استجابة لرغبة الأهالي، عقب الزيارة التى قام بها للمنطقة وبصحبته رئيس مجلس الوزراء والوزراء ومحافظ القاهرة.
- وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال الزيارة باستمرار جهود تطوير المنطقة من كافة الجوانب، والارتقاء بالأحوال المعيشية لقاطنيها، خاصة ما يتعلق بالطرق والخدمات ليعكس مساعي تغيير واقعها إلى الأفضل من قبل الدولة.
- ما تشهده منطقة "مدينة الأمل" هو عملية تطوير شاملة لرفع كفاءة كل الخدمات الأساسية والبنية التحتية بالمنطقة، مع توفير كافة سبل الحياة الكريمة للمواطنين المقيمين بها على نحو يرتقي بأحوالهم المعيشية، ودون المساس بأي حق من حقوقهم
- ربط المنطقة بشبكة الطرق الجديدة بالمناطق المحيطة بها، لتحويلها إلى منطقة حضارية متكاملة الخدمات، مع إطلاق اسم "مدينة الأمل" على تلك المنطقة، مما يعكس مساعي الدولة لتغيير واقعها إلى الأفضل.
- قضية تطوير العشوائيات بدأت منذ عام 2016 بإجمالى 200 ألف وحدة بعدد 357 منطقة.
- منتصف 2021 سيختفى مصطلح المناطق غير الآمنة فى مصر كما أن مشروع مثلث ماسبيرو من المقرر أن ينتهى نهاية ديسمبر 2021
- الأهالى فى منطقة مثلث ماسبيرو أخذوا قيمة إيجارية للسكن بالخارج لحين انتهاء المشروع إذن فلا توجد منطقة غير آمنة وسيتم الإعلان بأن مصر خالية من المناطق الغير آمنة فى منتصف 2021.
- تم توسيع بعض الوحدات بالمشروع ووصلت 240 ألف وحدة ضمن عملية التطوير مثل منطقة سور مجرى العيون اشتملت على تطوير 94 فدانا
- الدولة المصرية تعمل ضمن خطة الطموح العمرانى وتوسيع حجم العمل بإجمالى 240 ألف وحدة سكنية بالإضافة لافتتاح مشاريع خلال الفترة القريبة المقبلة
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بتسكين المواطنين بالمناطق العشوائية التي سوف يتم تطويرها في نطاق مشروعات الطرق والمحاور في وحدات سكنية لائقة مكتملة المرافق والخدمات الحديثة بالتجمعات السكنية "أهالينا" وتوفير حياة كريمة لهم ولأسرهم
- وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالاستمرار في نهج الدولة وجهودها لتطوير كافة المناطق العشوائية، وغير الآمنة، وغير المخططة المنتشرة على مستوى الجمهورية من كافة الجوانب وكذلك الوقوف على حجم الجهود المطلوبة لتغيير واقع تلك المناطق على نحو يرتقي بالأحوال المعيشية اليومية للمواطنين بها وتوفير سُبل الحياة الكريمة للأسر القاطنين داخلها، فضلا عن ربطها بشبكة الطرق الجديدة بالمناطق المحيطة بها وتوفير مختلف الخدمات الأساسية.
- اصطحب الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا أعضاء الحكومة من الوزراء ورئيس الوزراء في جولة تفقدية داخل منطقة عزبة الهجانة بشرق القاهرة على طريق القاهرة السويس.
- اطلع الرئيس خلال الجولة على تلك المنطقة غير المخططة ذات الكثافة السكانية العالية.
- أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أنه بعد 3 سنوات لم تعد المبالغ المطلوبة لتطوير القرى والعشوائيات هى المشكلة يعنى الـ500 مليار ما بقتش هى المشكلة، المشكلة هى الإجراء التنظيمى أو الهندسى اللى محتاجين نعمله لأن كل قرية مختلفة عن الأخرى.
- تبذل الدولة جهودا كبيرة فى ملف تطوير العشوائيات تنفيذا لتكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي من خلال توفير وحدات سكنية بديلة وتوزيعها على سكان المناطق العشوائية والخطرة التى تمت إزالتها نظرًا للخطورة الداهمة.
- المواطنين الذين يسكنون المناطق غير الآمنة يشعرون الآن بالتطوير وتغيير حياتهم.
- من ضمن حقوق الإنسان هي تحسين حياة الإنسان داخل المناطق التي يعيش فيها.
- - نقل سكان المناطق العشوائية، لمشاريع حضارية مجهزة بكل الخدمات، مع الحرص على تحسين مستوى المعيشة وذلك من خلال تجهيز الوحدة بالأثاث المنزلى والأجهزة المنزلية لنقل الأسر من العشوائيات إلى مجتمع جديد تتوافر به كل الخدمات التعليمية والرياضية وهو ما حدث فى مجتمع مدينة الأسمرات بالقاهرة، حيث يعد مشروع مدينة الأسمرات أهم وأكبر مشروع يوفر وحدات بديلة لسكان المناطق العشوائية، حيث استوعب المشروع سكان منشأة ناصر، ومنطقة المدابغ وأكشاك أبو السعود واسطبل عنتر وغيرها من المناطق، بجانب المشاريع الأخرى، وساعدت تلك المشاريع فى تفريغ المناطق العشوائية وخلق مساحات يمكن استغلالها وتحويلها لمناطق خدمية توفر الرعاية والخدمات لسكان المناطق المحيطة بها.