مرتضى منصور يحسم موقفه من العودة للزمالك واللجوء للفيفا
عمرو مصطفى محطة مصرأصدر المستشار مرتضي منصور رئيس نادي الزمالك السابق بيانا رسميا بشأن عودته للقلعة البيضاء وتنفيذ حكم المحكمة الخاص بعودة مجلسه لقيادة النادى من جديد .
وجاء بيان مرتضى منصور كالأتى : " إلي جماهير نادي الزمالك العظيمة ، الي اعضاء الجمعية العمومية المحترمين ، يطالبني الكثيرون بالتوجة الي الي الاتحاد الدولي "الفيفا" لتقديم شكوي ضد وطني مصر بسبب قرار تجميد مجلس الادارة المنتخب الذي تشرفت برئاسته وبسبب عدم تنفيذ الحكم القضائي الصادر يوم 24 اكتوبر حتي الآن ".
وأضاف البيان : " مهما طالني من البعض من اتهامات في التفريط في حقي بعدم تقديم هذه الشكوي.
اقرأ أيضاً
- نجم الاتحاد السكندري يجدد عقده 5 سنوات
- بيراميدز يفوز على المحلة بهدف وديًا
- أشرف بن شرقى يصدم الزمالك بقرار مصيري
- جامعة القاهرة تطلق 3 قوافل تنموية شاملة بالجيزة بالتعاون مع وزارة الرياضة
- موسيماني يحذر كهربا بسبب الزمالك
- الزمالك يواجه مستقبل وطن ودياً
- مران الزمالك.. تقسيمة قوية بين اللاعبين
- مران الزمالك.. “شيكابالا” يؤدي تدريبات خاصة في “الجيمانزيوم”
- محمد النني يتغزل في أهدافه مع منتخب مصر
- تشكيل بيراميدز في مواجهة المحلة ودياً
- طبيب الأهلي يكشف تفاصيل إصابة عمار حمدي
- إصابة عمار حمدي في ودية الأهلي ومنية سمنود
أود ان اوضح الامور الآتية ، لن اشتكي وطني في يوم من الايام الي ايه جهة اجنبية مهما كلفني ذلك لأن مصر لا تستحق منا ان نشوها في الخارج ".
وتابع البيان : " طوال حياتي في ظهر دولتي المصرية سندا لمؤسساتها ولن أكون يوما شوكة في ظهرها ، ومصر في عهد سيادة الرئيس السيسي هي دولة مؤسسات تحترم القانون ولن أنفذ الحكم الصادر لصالح مجلس الادارة الا بالطرق القانونية ".
وأكمل البيان : " حزنت للأسف لبعض التجاوزات التي حدثت في الآونة الاخيرة والتي تزيد نبرات التعصب الكروي في الوقت الذي يحتاج فيه الوطن للتكاتف في ظل الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي تتطلب وقوفنا جميعا خلف قيادتنا السياسية التي تبذل كل الجهد لحماية الوطن من التيارات المعادية التي تحيط بنا ولا تريد لهذا البلد الامين الاستقرار والازدهار" .
واختتم : " لن يتحقق ذلك الاستقرار الا بوعي شعبنا المصري العظيم ويقظة قواتنا المسلحة ورجال الشرطة الذين سقط منهم العشرات فداء لهذا الوطن وحمايته من جماعات الشر الارهابية ،حمي الله مصر وشعبها ".