«قسم ضهري وغدر بي».. فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن طلاقها من مصطفى فهمي
مصطفي الخطيب محطة مصركشفت الإعلامية اللبنانية فاتن موسي عن تفاصيل جديدة حول أزمتها مع الفنان مصطفي فهمي في بيان جديد أصدرته عبر حسابها علي إنستجرام "وكتبت في بيانها ":«لكل الإخوة والمحبين والأصدقاء والمعارف والوسط الإعلامي، أولاً أشكر كل من اتصل بي وراسلني وتعاطف معي ودعا لي بظهر الغيب، كلماتكم ودعواتكم طبطبت على قلبي وواستني، شكرت الله مصدر قوتي ويقيني بأنه عزّ وجل قطعاً عادلاً جباراً جابراً للخواطر ناصراً للحق قوياً على كل قوي، وإن ينصركم الله فلا غالب لكم».
وتابعت: «قرأت معظم كومنتاتكم ورسائلكم، الغالبية العظمى، منها تشد على أزري وتدعو لي، وبعضها يطالبني بأن أبيع من باعني وأن أثأر لكرامتي وأمضي في الخوض فيمن كان زوجي وسكني وعشرتي لسنوات.. وأن أكشف ما خفي وأن أثأر للغدر وخيانة، العشرة والطعن في القلب والظهر واستغلال الظرف، والطلاق الغيابي الغادر الذي تعرضت له وأنا في زيارة لبلدي وأهلي بهدف الاحتفال بخطوبة شقيقتي..وكل ذلك في خضم ظروف لبنان الصعبة السياسية والاقتصادية الضاغطة التي يعرفها القاصي والداني».
اقرأ أيضاً
- الأهلي يبحث عن وديات قبل مباراة المقاولون العرب
- تعرف على دور الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية ومهامها
- تشافي يكشف عن طموحاته مع برشلونة
- السيسي يطمئن هاتفياً على سلامة رئيس الوزراء العراقي بعد محاولة اغتياله
- بدء محاكمة متهم في قضية ”محاولة اقتحام قسم شرطة مدينة نصر”
- أثناء جولاته الانتخابية ..الدرندلي يستمع لطلبات أعضاء الأهلي
- بالأرقام.. مستجدات تطوير السكك الحديدية
- تفاصيل تركيب البوابات الإلكترونية بمحطات القطارات على مستوى الجمهورية
- رقم جديد ينتظر محمد صلاح أمام وستهام يونايتد
- مفاجأة في التحقيقات.. سفاح الإسماعيلية يكشف عن نيته قتل اثنين آخرين
- تامر عبد الحميد: بسيوني مرشح بقوة للعمل في جهاز كارتيرون (صورة)
- مناطق تعاني من سوء الخدمة.. تعرف على جودة خدمات الاتصالات في مصر
واكملت «أنا أقدر كل وجهات نظركم بتنوعها، وأقول إن الله إذا أحب عبداً ابتلاه وأحمد الله في السراء والضراء وأحمده سبحانه على ابتلائه وأدعوه أن يمدني بالقوة والثبات والصبر على المشقة والصعوبة، في ظل ما اقترفه مصطفى فهمي في حقي أؤكد مجدداً على أنني لم أعلم ولم أخطر ولم أبلغ ولم أتفاهم ولم أتفق على الطلاق»:
وأضافت «أنا ومصطفى ذهبنا يوم ١٢ أكتوبر إلى مبنى السفارة اللبنانية في الزمالك بالقاهرة لتوثيق زواجنا ببلدي لبنان الذي تأخر مصطفى في توثيقه طيلة سنوات زواجنا، وقابلنا القنصل اللبناني سكرتير أول الأستاذ إبراهيم خليل شرارة الذي استقبلنا أبهى استقبال، وعاتب مصطفى بمودة على تأخره كل تلك المدة في توثيق زواجنا بالدوائر الرسمية اللبنانية، وأنجز لنا مشكوراً معاملة توثيق الزواج».
وأضافت: «حصل هذا في نفس اليوم الذي وصل فيه شقيقي أنور إلى منزلنا في القاهرة قادماً من بيروت، بعد أن أنجزنا حجوزات وتذاكر سفرنا إلى لبنان أنا ومصطفى يرافقنا شقيقي للعودة معاً إلى بيروت لمشاركة الأهل والعائلة في الاحتفال بخطوبة شقيقتي منى، وكنا أنا ومصطفى قد تواصلنا مع العائلة والأصدقاء لإنجاز برنامج سفرنا إلى لبنان ولقاء الأحبة والأصحاب هناك، وقد نشرت في هذه الفترة صوراً لنا نحن الثلاثة خلال زيارة أخي إلينا وتنزهنا معاً في القاهرة، ولحين سفري أنا وشقيقي بعد اعتذار مصطفى في آخر لحظة، لم تشب علاقتنا شائبة تستدعى سبباً أو خلافاً جوهرياً يؤدى إلى طلاق غيابي على السوشيال ميدياً عبر محاميته سناء لحظى وأنا متواجدة في بيروت أحتفل بمناسبة جداً غالية على قلبي ونفسي».
وأشارت «لقد قصم ظهري وغدر بي وبعائلتي التي تمادى في تهنئتها والمباركة لها بمودة وحب بالغين عبرى وعبر أبى واخى والعائلة، وكذلك أختي التي أرسل لها مهنئاً مباركاً محباً مسروراً لها معتذراً عن اضطراره للاعتذار عن القدوم للأسف مرغماً، ليضعنا بعدها جميعاً في موقف صادم قاسى صعب ثقيل على قلب وشعور أي أب وأم وأهل لم ير منهم سوى كل الحب وكل الترحاب ومطلق الثقة بشخصه بقيمته وقامته وقدره وفائق الاحترام وكامل التقدير والمحبة من لحظة أن أصبح فرداً من عائلتنا، خذلهم جميعاً وجعل عائلتي في موقف لا يحسدوا عليه، حيث بات وهو كل الأقارب والأصدقاء يتصلون ليلاً نهاراً ليستفتحوا كلامهم بألف مبروك لمنى وقلوبنا معكم بمصابكم بفاتن..فهل يرضاها لابنته؟؟ وهو أباً».
واستكملت: «حيث بات وهو كل الأقارب والأصدقاء يتصلون ليلاً نهاراً ليستفتحوا كلامهم بألف مبروك لمنى وقلوبنا معكم بمصابكم بفاتن..فهل يرضاها لابنته؟؟ وهو أباً، أنا متواجدة في القاهرة مصر الآن التي شعرتها وأعددتها وطني الثاني من لحظة ما تزوجت ابنها مصطفى فهمي عشت فيها سنوات وسأكمل، أرفق صورة تهنئته لشقيقتي منى وأعيد نشر صوراً من زيارة شقيقي لنا قبل سفرنا إلى بيروت، وصورة من السفارة اللبنانية في الزمالك يوم إنجازنا معاملة توثيق زواجنا في الدوائر الرسمية بلبنان».
واختتمت: «نعم علينا مواجهة الصدمات وإعادة النظر في الثقة عندما نعيش أزمة ثقة مع من كان أقرب الأقربين والضهر والسند، والاستفادة منها للبدء من جديد والمضي بثبات وعزيمة ومثابرة وإرادة لتخطي أسرع، وذلك بمزيد من الإيمان بفضل الله وصلوات الأهل ودعوات ودعم المحبين والأصدقاء ودائما الاستقواء بالله هو الأربح والأضمن وإن ينصركم الله فلا غالب لكم».