”التعاون الدولي في مواجهة مخاطر الكوارث”.. إنفوجراف
محطة مصرنشر مركز معلومات مجلس الوزراء المصري انفوجراف حول التعاون الدولي في مواجهة مخاطر الكوارث.
ويحتفل العالم في الثالث عشر من أكتوبر كل عام باليوم الدولي للحد من الكوارث، منذ عام 1989 وحتى الآن؛ وذلك بهدف التوعية بكيفية اتخاذ إجراءات تحد من مخاطر التعرض للكوارث.
وقد اتخذ العالم خطوات عديدة في هذا الصدد أبرزها: إطلاق إطار "سينداي" للحد من مخاطر الكوارث (2015-2030)، بـ 7 أهداف لقياس التقدم المحرز في الحد من مخاطر الكوارث والخسائر، وقد أصبح الهدف السادس موضوع هذا العام بعنوان "تعزيز التعاون الدولي بين الدول النامية لتنفيذ استراتيجياتهم الوطنية بحلول 2030".
اقرأ أيضاً
- وزيرة التعاون الدولي تشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي
- 9 خدمات يقدمها مركز المعلومات بوزارة ”التعليم”.. تعرف عليهم
- بالإنفوجراف .. تعرف على الحصاد الأسبوعي لمجلس الوزراء
- ”الوزراء” ينشر إنفوجرافيك حول «اليوم العالمي للقطن»
- وزيرة التعاون الدولي تبحث تمويل أهداف التنمية المستدامة مع الأمم المتحدة
- «المشاط» تتابع مفاوضات إطلاق الاستراتيجية القطرية الجديدة مع ”الأوروبي لإعادة الاعمار”
- مفاجآة..ربع أجانب الدورى المصري من تونس (انفوجراف)
- «المشاط» تبحث مع الجانب الألماني قائمة مشروعات برنامج مبادلة الديون بـ 80 مليون يورو
- «المشاط»: الصندوق الكويتي قام بدور حيوي في دعم برنامج الدولة لتنمية سيناء
- انفوجراف جائحة ”كورونا” فرصة لإعادة التفكير في مستقبل السياحة العالمي
- المشاط: شراكاتنا التنموية عززت جهود الدولة لتحقيق تمكين المرأة
- تعرف على توصيات النسخة الأولى لمنتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي
وأشار الإنفوجرافيك إلى أن التكلفة السنوية للكوارث على الاقتصاد العالمي تُقدر بحوالي 520 مليون دولار أمريكي، ووصل حجم خسائر الكوارث الطبيعية إلى 40 مليار دولار خلال النصف الأول من 2021، فيما بلغ حجم خسائر الكوارث الناجمة عن البشر 2 مليار دولار خلال النصف الأول من 2021.
وبذلت مصر جهودًا عديدة في مجال مواجهة الكوارث والأزمات، منها: رصد صندوق تحيا مصر مليار جنيه في مواجهة تداعيات السيول في 2016، ثم طورت مصر الاستراتيجية الوطنية للحد من مخاطر الكوارث في 2017، لتطلق بعدها مبادرة "نتشارك هنعدي الأزمة" في ٢٠٢٠ لمواجهة تداعيات فيروس كورونا برعاية "صندوق تحيا مصر"، ولا تزال الجهود مستمرة في هذا القطاع الحيوي محليًّا وعالميًّا.