غدا.. ”السينماتيك بين ريادة الأعمال وصناعة السينما”.. جلسة حوارية في مكتبة الإسكندرية
محطة مصرتنعقد مساء غد بمكتبة الإسكندرية الجلسة الحوارية "السينماتيك بين ريادة الأعمال وصناعة السينما" في إطار فعاليات قمة "تكني" التي تعد من أشهر القمم في مصر ودول البحر المتوسط، والمعنية بتجمع رواد الأعمال وشركاتهم الناشئة والمستثمرين والخبراء في مختلف المجالات والصناعات.
وقال عدلي توما الرئيس التنفيذي لشركة جيمناي أفريقيا والمؤسس لمسار "السينماتيك" الحاصل على حقوق الملكية الفكرية في مصر والعالم، إن الجلسة الحوارية تنظمها جيمناي أفريقيا بحضور مجموعة من خبراء وصناع السينما على رأسهم المخرج رامي رزق الله، ومحمد عبدالخالق رئيس مهرجان أسوان لأفلام المرأة، ومي سلامة الشريك المؤسس لمنصة صناعة الإبداع وشركة "ذا وركس" وميري أديب مدير العمليات بجيمناي أفريقيا، وسط جمهور من المبتكرين ورواد الأعمال من كافة الأنحاء والذين يتولى مسار "السينماتيك" تدريبهم وإشراكهم في كافة الفعاليات المهتمة بإدخال التكنولوجيا المتطورة في صناعة السينما والجمع بين عالمي ريادة الأعمال والسينما.
اقرأ أيضاً
- «المرأة عبر العصور» .. دورة تدريبية تفاعلية بمكتبة الإسكندرية
- مكتبة الإسكندرية تشارك في مهرجان سماع الدولي للإنشاد والموسيقى الروحية
- الشيماء سيف الدين تحيي حفل الليلة في بيت السناري
- جناح الأزهر يختتم أنشطته بمعرض الإسكندرية الدولي للكتاب في نسخته الـ 16 (صور)
- ”عقود الزواج في مصر البطلمية”.. محاضرة تفاعلية بمكتبة الإسكندرية
- الفقي يشيد بمسرحية «ياما في الجراب يا حاوي» بمسرح مكتبة الإسكندرية
- غدًا.. «اقتصاديات الإكتئاب» أولى محاضرات البرنامج الثقافي بمكتبة الإسكندرية
- تأجيل المؤتمر الصحفي لإطلاق مسرحية «ياما في الجراب ياحاوي»
- ”الفقي”: مقترح طباعة صورة مكتبة الإسكندرية علي العملة يؤكد على مكانتها دوليا
- الفقي يعلن انطلاق الدورة السادسة عشرة لمعرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
- مكتبة الإسكندرية تُصدر دورية ”قبطيات سكندرية”
- هشام عباس في مكتبة الإسكندرية
يذكر أن جيمناي أفريقيا وقعت الأسبوع الماضي مذكرة تفاهم مع مشروع رواد 2030 بحضور الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والمهندس نجيب ساويرس رئيس أوراسكوم للاتصالات وأوراسكوم للتكنولوجيا، وهي الاتفاقية التي تهدف إلى المشاركة في حملة المليون ريادي، وحسب بيان لوزارة التخطيط اعتبرت الاتفاقية بمثابة بداية انطلاقة جديدة ليس فقط بالنسبة لرواد الأعمال في مصر إنما أيضا بتوسيع نطاق العمل ليشمل القارة الإفريقية .