14 معلومة عن هشام العسكري أستاذ الاستشعار عن بعد في أمريكا

تلجأ إليه هيئة الأرصاد الجوية المصرية في كثير من الأحيان لتفسير بعض الظواهر، ونجح فى حماية البلاد من كارثة كادت تتسبب فيها الأمطار، إنه الدكتور هشام العسكري، أستاذ الاستشعار عن بعد وعلوم نظام الأرض بالولايات المتحدة الأمريكية، الذي تمكن من خلال خرائط تفاعلية من الأقمار الصناعية إثبات أن موجة الصقيع الشديدة التي شهدتها مصر وقتها، هي بسبب العواصف الترابية التي قامت بتشتيت أشعة الشمس مما أدى إلى انخفاض درجات الحرارة.

 

ترصد "محطة مصر" خلال السطور التالية مشوار نجاح د.هشام العسكرى أحد الطيور المهاجرة الذي حقق العديد من النجاحات دوليا وكذلك محليا، ولم يبخل على وطنه بل يقطع مسافات طويلة من الولايات المتحدة إلى مصر حبا فى الوطن.

• أستاذ الاستشعار عن بعد وعلوم أنظمة الأرض في كلية Schmid .

•مدير برامج الدراسات العليا في علوم الحاسبات والبيانات.

•حاصل على مرتبه التميز في نمذجة ورصد أنظمة الأرض، كلية Schmid للعلوم والتكنولوجيا، جامعة Chapman، الولايات المتحدة الأمريكية.

•حائز على جائزة الأستاذية المرموقة من جامعة Chapman.

•نال الدكتوراه في العلوم الحسابية والأنظمة المعلوماتية من جامعة جورج ماسون بالولايات المتحدة الأمريكية عام 2004.

•حصل على درجتي ماجيستير في علوم نظام الأرض والعلوم الحسابية أيضا.

•أجرى أبحاثاً تركزت على فحص ومراقبة العواصف الترابية باستخدام تقنيات مختلفة من أنظمة الاستشعار عن بعد.

•درس المشاكل الناجمة عن تلوث الهواء في المدن الكبرى وفقاً للعوامل الطبيعية والصناعية، والتغير المناخي وتأثيره على البحار والمناطق الساحلية.

•دعمت أبحاثه أمريكا والاتحاد الأوروبي.

•في عام 2016، تم تعيينه كمنسق إقليمي بمنحة قدرها 3 ملايين يورو من برنامج 2020 Horizon التابع للألتحاد الأوروبي.

•تمكن مع فريق بحث، من تقديم أول أطلس تحليلي للطاقة الشمسية لمصر والذي يعتبر الآن الوثيقة الرسمية للحكومة للاستثمار في الطاقة الشمسية.

•نشر أكثر من 100 مرجع بحثي، ونظم مؤتمرات كاملة وفصولا من الكتب في هذه المجالات البحثية.

•تم دعم أبحاث الدكتور من قبل Foundation Science National وNASA ووزارة الزراعة الأمريكية والاتحاد الأوروبي.

•️حصل على جائزة المملكة العربية السعودية، التي استضافتها المنظمة العربية للتنمية الإدارية (ARADO) التابعة لجامعة الدول العربية لأفضل مقال منشور في الإدارة البيئية من بين 150 مقالا في عام 2006.