نتائج مؤتمر بغداد للشراكة والتعاون.. رسالة السيسي للشعب العراقي الأبرز
عمرو فرغلي محطة مصرشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية في مؤتمر بغداد للشراكة والتعاون بحضور رؤساء فرنسا إيمانويل ماكرون وملك الأردن عبد الله الثاني وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني ورئيس وزراء الكويت صباح خالد الصباح ونظيره الإماراتي محمد بن راشد آل مكتوم ووزراء خارجية إيران والسعودية وتركيا.
ونرصد نتائج المؤتمر:
- دعم أمن واستقرار العراق.
اقرأ أيضاً
- 500 فدان.. تفاصيل المشروع القومي ”حدائق الفسطاط” الأكبر في الشرق الأوسط
- سر مقتل سائق الخردة بالعاشر من رمضان على يد 4 عاطلين
- سبب رفض ليفربول مشاركة محمد صلاح مع منتخب مصر
- وزيرة الثقافة ومحافظ أسيوط يشهدان ختام الفعاليات الإبداعية لمبادرة حياة كريمة
- نضال الشافعي: لم أستطع الصراخ في وجه ميرفت أمين في ”قيد عائلي”
- نضال الشافعي : كنت احلم اني اتصور مع عادل امام واعطاني فرصة للتمثيل معه في ” ناجي عطا الله”
- نضال الشافعي : أمي كلمة السر في نجاحي وشريف عرفة اعطاني الفرصة في تامر وشوقية
- نضال الشافعي : اسعدني مشاركتي في الاختيار ٢ وحرصت علي تقديم الشخصية باللهجة السيناوية
- نضال الشافعي : اشتغلت في الفن بدراعي وخالد جلال صاحب فضل في مسيرتي
- هند صبري وطيارة يحتفلان بنجاح أغنية ”سقف الحلاوة” في الساحل
- هاني رمزي يستضيف سفير السعودية على خشبة مسرحية ”أبو العربي” بالقاهرة
- البنك الزراعي المصري يطلق مبادرة لتمويل تكاليف إنشاء حقول استرشادية للري الحديث
- المضي بمرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي تصب بمصلحة العراقيين وبقية شعوب المنطقة.
- التأسيس لمرحلة جديدة من العلاقات العراقية – الإقليمية والعربية.
- المؤتمر شهد قمة مصرية – قطرية حيث التقي الرئيس السيسي وأمير قطر.
- ضرورة التكامل الاقتصادي والاستثماري
- العراق نقطة التقاء وحوار ذو طابع ثنائي بين الأطراف الحاضرة
- العراق طوى مرحلة عصابات داعش الإرهابية بجهود القوات المسلحة وتجاوز محنته
- العراق بحاجة لاستثمار موارده الطبيعية وعلى رأسها الغاز وتنويع مصادر الطاقة الكهربائية وهو ما يمكن أن يستثمر بعد تفاهمات عراقية مع الدول الحاضرة".
- تأسيس منشآت صناعية توفر فرص عمل لأبنائه ونعتقد أنه ستكون هناك اتفاقيات وتفاهمات للشراكة تصب بمصلحة العراق تعزز ما تم الاتفاق عليه سابقاً من اتفاقيات من بينها الربط السككي مع إيران ومنها للعراق وأوروبا والاستثمار الخليجي وإنشاء مناطق صناعية في غرب العراق تشارك فيها مصر والأردن.
- المؤتمر يكرس الحاجة إلى إعادة روح التضامن مع العراق وأن لغة الحوار هي التي يجب أن تسود التفاهمات بين العراق ودول المنطقة.
- القمة ستدشن لتعاون أمني واقتصادي كبيرين بين العراق والدول المشاركة.
- رسالة الرئيس عبد الفتاح السيسي للشعب العراقي خلال كلمته أكدت على حضارة العراق التي علمت العالم أجمع وأثرت بالعلوم وهو ذكر العراقيين بتاريخ بلادهم في مؤتمر جاء الحضور المصري فيه دعماً للعراق واستقراره.
- المؤتمر جمع كوكبة من قادة الدول وأكد على مساندة العراق ووحدة أراضيه وعدم التدخل في شؤونه.
- مقدمة لتعاون أمني يركز على تبادل المعلومات في مجال مكافحة الإرهاب، واقتصادي داعم لجهود الحكومة العراقية في الانفتاح نحو الاستثمار بجهود الدول الشقيقة والصديقة".
- مؤتمر بغداد عقد في توقيت حساس في ظل ما تشهدها المنطقة من تغييرات سياسية واقتصادية
- ما جمعته القمة من زعامات لا يهدف لتناول المشكلات في المنطقة بل هي قمة تؤكد على أهمية العراق وعمقه العربي".
- نجاح المؤتمر تأكد في نقطتين الأولى هو نجاحه بجمع دول وجهات لديها خلافات فيما بينها في قاعة واحدة وأيضاً عدم انعقاده بمنطق سياسة المحاور لأن أولوية المؤتمر كانت الاقتصاد والتعاون الأمني.
- حقق المؤتم العديد من المكاسب السياسية والاقتصادية للدول المشاركة وعلى رأسها العراق
رحب البيان الختامي لقمة بغداد بالجهود الدبلوماسية العراقية الحثيثة للوصول الى أرضية من المشتركات مع المحيطين الاقليمي والدولي في سبيل تعزيز الشراكات السياسية والاقتصادية والامنية وتبني الحوار البناء وترسيخ التفاهمات على أساس المصالح المشتركة مؤكداً أن احتضان بغداد لهذا المؤتمر دليل واضح على اعتماد العراق سياسة التوازن والتعاون الايجابي في علاقاته الخارجية.
أكد المشاركون على دعم جهود حكومة جمهورية العراق في اعادة الاعمار وتوفير الخدمات ودعم البنى التحتية وتعزيز دور القطاع الخاص، وكذلك جهودها في التعامل مع ملف النازحين وضمان العودة الطوعية الكريمة الى مناطقهم بعد طيّ صفحة الارهاب.
أثنى المشاركون على جهود العراق وتضحياته الكبيرة في حربه على الارهاب بمساعدة التحالف الدولي والاشقاء والاصدقاء لتحقيق الانتصار، ورحبوا بتطور قدرات العراق العسكرية والامنية بالشكل الذي يسهم في تكريس وتعزيز الامن في المنطقة، مجددين رفضهم لكل انواع واشكال الارهاب والفكر المتطرف.