10 معلومات عن حمدي الكنيسي.. السيسي يوجه بتوفير الرعاية الطبية للإعلامي الكبير
عمرو فرغلي محطة مصرقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بتوفير الرعاية الطبية الكاملة للإعلامي الكبير حمدي الكنيسي رئيس الإذاعة المصرية الأسبق وذلك بمستشفي المعادي العسكري اثر اصابته بأزمة صحية.
ونستعرض أبرز 10 معلومات عن الإعلامي الكبير:
اقرأ أيضاً
- التفاصيل الكاملة لمصرع طفلين في حلوان
- عويس: الزمالك سيفوز بالدورى فى مواجهة الإنتاج..والأبيض أفضل من الأهلى بدنيا
- خالد عيد: وكلاء اللاعبين سبب تراجع نتائج غزل المحلة
- مستجدات أداء ونشاط قناة السويس.. السيسي يوجه بالاستمرار في مشروعات الهيئة
- حالة المرور .. تجنب الازدحام في هذه الأماكن
- السيسي يوجه بتوفير الرعاية الطبية الكاملة للإعلامي حمدي الكنيسي
- عاجل.. وفاة والدة أحمد حسن
- الصحة: تسجيل 184 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا.. و8 حالات وفاة
- والده سر نجاحه.. رضا عبدالسلام يكشف خطة إذاعة القرآن الكريم في المرحلة المقبلة
- غير الصبارة الراقصة.. دعاء يريح الأعصاب وأذكار مجربة ينصح بترديدها
- الاكتئاب وضعف القراءة.. علامات توضح الفرق بين الخرف والزهايمر
- كمال الشناوي.. مدرس رسم أحب شادية وتزوج أختها وخاف من دور الوزير
- تولى حمدي الكنيسي منصبه كرئيس للإذاعة المصرية عام 1997 وحتى مارس 2001 حتى بلوغه سن التقاعد.
- من مواليد 19 مارس 1941 بقرية شبرا النملة مركز طنطا محافظة الغربية.
- حصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية جامعة القاهرة عام 1961.
- أحد أشهر مراسلي مصر الحربيين للإذاعة خلال حرب أكتوبر 1973.
- قدم االعديد من البرامج الإذاعية المهمة وومنها المجلة الثقافية – قصاقيص - صوت المعركة – وتليفون وميكرفون - يوميات مراسل حربي.
- عضو مجلس إدارة كتاب مصر ورئيس اللجنة الثقافية.
- كاتب قصصي وعسكري وسياسي.
- العديد من المؤلفات منها الحرب طريق السلام، عاشر العشرة، يوميات مذيع في جبهة القتال، وغيرها.
- حصل على العديد من الجوائز والأوسمة منها درعا التفوق من وزير الإعلام تقديراً لتطوعه كمراسل حربي للإذاعة في أثناء حرب أكتوبر.
- حصل على وسام الجمهورية تقديراً لأدائه كمستشار إعلامي لمصر في لندن ونيودلهي عام 1982 وجائزة التفوق في الأداء من رئيس الوزراء عام 1985.
وجدير بالذكر قال الإذاعى الكبير حمدى الكنيسى، عن عيد الإعلاميين 87 عيد الإعلاميين يتناسب مع عيد الإذاعة المصرية، ويحل فى الوقت الذى أصبح فيه الإعلام أقوى أسلحة التغير فى المجتمع والحياة، وهو أقوى الأسلحة الذهنية، وهو أقوى سلاح فى التنمية أيضا، وهو يؤكد دور الإعلام المتصاعد تماما، فى كل روافده وكل وسائله.
وأضاف: البعض يتصور أن دور الإذاعة المصرية تراجع مقارنة بظهور مواقع التواصل الاجتماعى، ولكن هذا ليس بحقيقى، لأن الإذاعة مازالت لها دور قوى وحقيقى ويستطيع المستمع أن يسمعها فى أى وقت وأى مكان، وهى وسيلة إعلامية لها إمكانياتها الخاصة، فى عملية المتابعة.
وتتميز الإذاعة بأن متابعيها لهم خيال فى متابعتها، والإذاعة لها إمكانيات خاصة، ولها جماهير خاصة، والإذاعة لو دورها كبير، وناجحة، ولذلك هناك إقبال كبير من بعض رجال الأعمال على إنشاء إذاعات خاصة، لأنها غير مكلفة ولها تأثير قوى.
وعن المشهد الإعلامى حاليا قال الكنيسى: الإعلام لم يقم بدوره الحقيقى فى مواجهة المخططات التى تستهدف مصر وأمنها، وتستهدف الأمة العربية كلها، موضحا أن مخطط استهداف الأمة العربية معروف جدا، والإعلام لا يقوم بهذا الدور وحتى يقوم بهذا الدور علية أن يقوم بإبراز الإنجازات والنقاط الإيجابية الموجودة فى المجتمع المصرى، وهذا دور مهم جدا.
وهنا لا نستطيع أن نلقى اللوم على فئة كاملة من الإعلاميين، فهناك من يفهم أن الإعلام رسالة ويقوم بها على أكمل وجه، ولكن عندما يقل عدد متابعى محطة أو إذاعة أو قناة فضائية، فهذه دليل على تراجع الوسيلة نفسها.
وعليه أن يتصدى للإعلام المعادى ويكشف أخطاءه ويكشف نواياه السيئة، وبالتالى يقطع الصلة بين الإعلام المعادى ومن تستهويهم أخبار مبالغ فيها.