”خلي بالك في العيد”.. القىء والإسهال أبرز أعراض تسببها اللحوم الفاسد
محطة مصرمع اقتراب العيد، وشراء اللحوم، قد يغش الجزارون الباعة بلحم فاسد، أو يغش أصحاب مطاعم الأكل السريع في اللحم بتغير مذاقه بالعديد من التوابل والبهارات، الأمر الذي يسبب الكثير من المشاكل الصحية.
وفي السطور التالية يعرض "موقع محطة مصر نيوز" أشهر أعراض تناول اللحم الفاسد.
اقرأ أيضاً
- راحة سلبية للاعبي الأهلي الدوليين من التدريبات
- كهربا وطاهر محمد طاهر يغيبان عن مران الأهلي
- مران الأهلي| موسيماني يجتمع بطبيب الفريق للاطمئنان على المصابين
- مران الأهلي| موسيماني يجتمع باللاعبين والجهاز الفني
- سامي قمصان يهدد بالرحيل عن الأهلي لهذا السبب
- علاء ميهوب يرفض العمل في جهاز موسيماني بالأهلي
- رمضان السيد يتحدث لـ”محطة مصر” عن اختيارات كيروش لقائمة المنتخب
- بوتشيتشينو يتحدث عن موقعة باريس سان جيرمان أمام مانشستر سيتي
- جوارديولا يعلن قائمة مانشستر سيتي لمواجهة باريس سان جيرمان
- الغابة يجهز الأهلي قبل دوري أبطال إفريقيا
- كلوب يتحدث عن مواجهة ليفربول وبورتو البرتغالي
- براءة جنات السيسي صاحبة واقعة الانتحارعلى تيك توك
أعراض أكل اللحم الفاسد
قد يتسبب أكل اللحم الفاسد إلى تسمم غذائي، ومن أبرز الأعراض التي تؤكد الإصابة بالتسمم الغذائي، ما يلي:
- المغص
- إسهال
- التقيؤ
- فقدان الشهية
- حمى خفيفة
- ضعف
- غثيان
- الصداع
كما تشمل أعراض التسمم الغذائي، ما يلي:
استمرار الإسهال لأكثر من ثلاثة أيام
صعوبة في الرؤية أو التحدث
أعراض الجفاف الشديد، منها جفاف الفم، وإخراج القليل من البول أو انعدامه.
وعادة ما يمكن علاج التسمم الغذائي في المنزل، ويتم حل معظم الحالات في غضون ثلاثة إلى خمسة أيام، وتتلخص في:
1) ضرورة الحفاظ على رطوبة الجسم، وأخذ قسط من الراحة.
2) شرب العديد من العصائر وأكل الفاكهة وماء جوز الهند لاستعادة الكربوهيدرات والمساعدة في التخلص من التعب.
3) تجنب الكافيين الذي قد يهيج الجهاز الهضمي كالشاي.
4) شرب الأعشاب الملطفة مثل البابونج، والنعناع، و الهندباء قد تهدئة اضطراب في المعدة.
5) يمكن أن تساعد الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية مثل Imodium و Pepto-Bismol في السيطرة على الإسهال وقمع الغثيان.
ويحتاج أكل اللحم الفاسد إلي إجراء اختبارات الدم واختبارات البراز واختبارات الطعام الذي تناولته لتحديد المسؤول عن التسمم الغذائي، مع استخدام اختبار البول أحيانا لتقييم ما إذا كان الفرد يعاني من الجفاف نتيجة للتسمم الغذائي أم لا.