ماشا مريل تختتم زيارتها لمصر بمعبد فيلة في أسوان
محطة مصراختتمت الفنانة الفرنسية ماشا مريل زيارتها لمصر اليوم بزيارة معبد فيلة بأسوان على هامش تكريمها في مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة في دورته الخامسة.
وأبدت ميريل سعادتها البالغة بزيارة مصر للمرة الثالثة.
وقالت ميريل: "مصر أبهرت العالم بحضارتها وتاريخها الكبير.. وحققت في تلك الزيارة حلمي بزيارة معبد أبو سمبل والذي يعود لعصر رمسيس الثاني".
اقرأ أيضاً
- مناقشة كتاب ”صورة المرأة في السينما العربية” في مهرجان أسوان
- المخرجة الفلسطينية نجوي نجار:العنصرية الإسرائيلية تجاه العرب جميعا وليس الفلسطينيين فقط
- دوري المظاليم .. بالأرقام كيف نجح زيزو حشمت في إنقاذ كيما أسوان من الهبوط للقسم الثالث
- درة تزور مستشفى مجدي يعقوب بأسوان
- النجمة العالمية ماشا ميريل في ندوة تكريمها بمهرجان أسوان :غيرت إسمي حتى لا أخسر الفرصة الأولى للظهور
- مواعيد القطارات الـVIP والنوم من محطة مصر لأسوان والعكس
- مواعيد القطارات الروسية المتجهة من القاهرة إلى أسوان والأقصر وأسيوط والعكس
- الاتحاد الأوروبي يدعم مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- من البحر المتوسط حتى أسوان .. قطار الرحمة يجمع التبرعات للاجئي فلسطين
- علاء عبد العال: أتمنى أن تكون إدارة أسوان موفقة في قرار رحيلي وكان من المفترض أن يعانوا أكثر من ذلك
- بالفيديو .. سر لقاء الكينج محمد منير بفريق وادي دجلة وضيوف مهرجان أسوان لأفلام المرأة
- مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يبرز علاقة التكنولوجيا بالسينما
والتقطت ميريل صورا تذكارية لها في معبد فيلة وأيضا خلال جولتها النيلية.
وماشا مريل صاحبة مشوار طويل مع السينما يمتد لأكثر من نصف قرن، حيث بدأت مشوراها الفني في بداية الستينيات من القرن العشرين، وتعتبر واحدة من نجمات الموجة الجديدة في السينما الفرنسية، حيث منحها المخرج الفرنسي الشهير جون لوك جودار دورا رئيسيا في فيلمه "السيدة المتزوجة" أو "امرأة متزوجة" سنة 1964، وهو الدور الذي يعتبره النقاد البداية الحقيقية للنجمة الفرنسية، لتقدم بعد ذلك أفلاما مهمة مع مجموعة من المخرجين الكبار في فرنسا وأوروبا، من بينهم المخرج الآسباني لوي بونييل في فيلم "يوم جميل" سنة 1966، ومع موريس بيالا في فيلم " لن نشيخا معا" سنة 1972، ومع برتراند بليي في فيلم " زوج الأم" سنة 1981 فضلا عن رائعة كلود لولوش"الواحد والآخر" سنة 1981، ثم في فيلم "الكرنفال الكبير" للمخرج ألكسندر أركدي سنة 1983 ثم في فيلم "فويفر" للمخرج جورج ويلسن سنة 1989، لتتواصل بعد ذلك أعمالها في السينما والمسرح والدراما التليفزيونية.