بيل يتحدث عن مستقبله في ريال مدريد
خلود رضوان محطة مصرتحدث جاريث بيل عن عودة كارلو أنشيلوتي إلى ريال مدريد، بديلًا لزين الدين زيدان الذي أعلن رحيله عن الميرنجي.
وأعلن ريال مدريد عن عودة أنشيلوتي لتدريب الفريق بعد سبع سنوات على رحيله بعد تسوية عقده مع إيفرتون.
اقرأ أيضاً
- قبل أيام من افتتاحها.. نجوم يغيبون عن بطولة يورو 2020
- بنزيما: أتمني انضمام «مبابي» لريال مدريد
- السيتي يكثف مفاوضاته مع راموس
- رسميًا.. ريال مدريد يمدد عقد فاسكيز
- يورو 2020..ارتياح فى معسكر فرنسا بعد الثلاثية أمام ويلز
- يورو 2020..جرس إنذار لإنجلترا بعد إصابة ألكسندر أرنولد
- حسام البدري يوجه نصحية لـ«صلاح»..تعرف عليها
- أنشيلوتي يُزيد الشكوك حول مستقبل راموس في ريال مدريد
- هالاند يقود النرويج لفوز قاتل على لوكسمبورج
- مفاجأة.. مورينيو رفض العودة إلى ريال مدريد
- إيطاليا تعلن قائمتها النهائية لبطولة يورو 2020
- شوبير يلمح بانتقال محمد صلاح لريال مدريد
وقال بيل في تصريحات لصحيفة "ذا أثليتك"، إن عودة المدير الفني الإيطالي، لن تؤثر على قراره بسأن مستقبله في الملكي.
وأضاف: " أنا لا أفكر في أي شئ حتى نهاية اليورو، أنا أعرف كارلو أنشيلوتي، وهو مدرب عظيم، وأتواصل معه بشكل جيد، وكان لدينا أوقات رائعة معًا في الماضي، لقد تحدثت إليه عندما لعبنا مع إيفرتون في بداية الموسم ، تعانقنا ودردشنا قليلاً وكان ذلك لطيفًا".
وفي الشهر الماضي، أكد بيل، الذي قضى الموسم الماضي على سبيل الإعارة في توتنهام ، أنه كان واضحًا بشأن مستقبله لكنه كان مترددًا في قول أي شيء خوفًا من التسبب في "الفوضى".
وقال أنشيلوتي الخميس الماضي إنه إذا كان لدى بيل الدافع لمحاولة لعب أفضل مباراة له فيمكنه أن يحظى بموسم رائع.
وأتم المهاجم الويلزي: "لكنني مازلت في المركب ذاتها، ولكن لم أفكر فيها كثيرًا، أنا أركز على اليورو وتحضيراتنا له، وعن ما الذي سيحدث في البطولة، وبعد البطولة سأرتاح قليلًا وأفكر، أنا لم أتحدث مع أحد حتى الآن، وأنا لا أنكر العلاقة الجيدة بيني وبين أنشيلوتي، لكنني أفكر في البطولة فقط الآن".
يذكر أن تعاقد اللاعب صاحب الـ31 عاما مع ريال مدريد ينتهي عقب نهاية الموسم المقبل.
وانتهت إعارة بيل إلة توتنهام وأمامه خيار العودة للريال أو الخروج إلى إعارة مرة أخرى، أو البيع، إذا قررت الإدارة ذلك.
وجدير بالذكر أيضًا أن المنتخب الويلزي يقع في المجموعة الأولى في اليورو، بجانب إيطاليا وسويسرا وتركيا.